الصفحه ٣٦٥ :
الصهيونية. وكان تأثيره في أعمال المؤتمر كبيرا ، وخصوصا ما يتعلق منها بدعم
المطالب الصهيونية في فلسطين ، التي
الصفحه ١٢٦ : ، باسم ديكابولس (المدن العشر) ، التي تحالفت
بين بعضها البعض. وكانت بيسان عضوا دائما في الحلف ، وانضمت
الصفحه ٢٨٧ : ، رأوا أن العلاج يتطلب الخروج من النهج
التقليدي في رؤية القضايا والتعامل معها ، وبالتالي فتح باب الاجتهاد
الصفحه ٤٤٤ : رأت تيارات فيها الفرصة ملائمة لمزيد من الابتزاز. وفي المؤتمر الصهيوني
السابع عشر (حزيران / يونيو ١٩٣١
الصفحه ٥٢٩ : خسائر كبيرة يوم إعلان قيام إسرائيل. ووقع ٣٢٠ منهم بالأسر ، ظلوا
في المفرق (الأردن) إلى حين توقيع الهدنة
الصفحه ٤١١ : م ،
ووجهاء منطقة حيفا في اليوم التالي ، ووعدهم بضمان الحرية والمساواة لجميع الأديان
، وبالعمل على تطوير
الصفحه ٢٥٤ : و ١٨٠٣ م). ولم تجد معه محاولات الباب العالي كلها
لعزله ، فقد أصبح له أعوان في إستنبول ، كما أن السلطنة
الصفحه ٥٢ :
السومرية ، تبلغ
مساحة التل نحو ٤٠٠٠ دونم ، في حين لا تزيد مساحة تلال فلسطين بصورة عامة عن ٢٠٠
دونم
الصفحه ٢٣٣ : م) ،
وخلفه جقمق (١٤٣٨ ـ ١٤٥٣ م). وفي النصف الثاني من القرن الخامس عشر ، تردى الوضع
كثيرا في بلاد الشام ، وزاد
الصفحه ٣١٠ : منذ القرن السادس عشر الميلادي ، وترعرعت في الأجواء السياسية
التي سادت أوروبا خلال القرن التاسع عشر
الصفحه ٣٤٣ : في حسابات القوى المتصارعة للهيمنة على
الشرق الأوسط. وفي النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، عادت
الصفحه ٣٢٧ :
الغربية ، في
الثلث الأخير من القرن التاسع عشر ، وحتى الحرب العالمية الأولى (١٩١٤ ـ ١٩١٨ م)
بنحو
الصفحه ٧٣ : الولايات
المصرية في آسيا. لكن ابنه سيتي الأول ، الذي حكم نحو عشرين عاما (١٣٢١ ـ ١٣٠٢ ق.
م.) تقريبا ، سارع
الصفحه ٤٤٦ : الصهيوني الثامن عشر (١٩٣٣ م) ، احتل هذا
الخلاف الموضوع الرئيسي في مداولات المؤتمر. وفي سنة ١٩٣٤ م ، توصل بن
الصفحه ٨٩ : تشير هذه المصادر إلى أن أمكنة تجمع هذه الأقوام كانت في شرقي
الأردن خلال القرن الخامس عشر قبل الميلاد