الصفحه ٨٢ : اليونان. وشهد الشرق الأدنى القديم في العقود الأخيرة من القرن
الثالث عشر قبل الميلاد ، فترة من الازدهار
الصفحه ٤٣٥ : الإعدام بثلاثة مناضلين ، هم : عطا
الزير ومحمد جمجوم وفؤاد حجازي ، وتمّ ذلك في سجن عكا ، يوم الثلاثاء في ١٧
الصفحه ٢٥٣ : نابليون على بلاد الشام ، وبالتالي دوره في إفشال تلك
الحملة. ونتيجة ذلك ، زاد في تحديه للباب العالي ، وعمل
الصفحه ٣٣٣ : .
ونتيجة الصداقة
المترعرعة بين ألمانيا والسلطنة العثمانية في نهاية القرن التاسع عشر ، والتي
تكثفت إلى حد
الصفحه ٢٤٦ : ، حاول المراوغة مع الباب العالي ، فعرض تسليم صيدا وبيروت ،
بينما أرسل مطرانا مارونيا إلى أوروبا لتجنيد
الصفحه ٣٢٩ :
والارتباط العضوي
بالإمبريالية العالمية. وتبرز عنصريته في تجاهل كون فلسطين آهلة بالسكان ، ونظرته
الصفحه ٦٥ : القرن التاسع عشر قبل الميلاد ،
أن المصريين في تلك الفترة حكموا القسم الجنوبي والمركزي من فلسطين على
الصفحه ٥٢٥ : ، وكذلك نقاط
الاستيطان في النقب ، وجنوب البحر الميت (سدوم). ومع ذلك ، وفي الساعة الرابعة بعد
ظهر يوم
الصفحه ٤٦٠ :
السابق في العمل.
وقد تشجعت هذه اللجان من النتائج التي حققتها الحركة الوطنية في كل من مصر وسورية
الصفحه ٥٧ : في مصر.
هناك أغلبية بين
المؤرخين اليوم ، ترى أن الهكسوس هم بالأصل عموريون ، وقد تكون انضمت إليهم
الصفحه ٤٣٣ : هيكل سليمان (حائط المبكى). وكان
قد وقع الصدام الأول في ٢٤ أيلول / سبتمبر ١٩٢٨ م ، في يوم عيد «التاسع من
الصفحه ٥٠٦ :
ونفوذ في تلك
المنظمة الدولية. وكذلك ، واستنادا إلى الدعم الأميركي ، توسمت الوكالة اليهودية
الخير
الصفحه ٥٣٣ : يومين من القتال الضاري. وعاودت القوات الإسرائيلية الهجوم
في ١٤ تموز / يوليو ١٩٤٨ م ، لكنها اضطرت إلى
الصفحه ٤٥٠ :
للحركة القومية
العربية ، بعد انقطاع دام عشرة أعوام. وقد جاء في البيان الصادر عن الاجتماع
بتاريخ ١٣
الصفحه ٢٤٨ : ء الظاهرة (١٧٧٥ م). وفي ذروة قوته ، وبالتالي تناقضه مع الباب العالي
، تحالف ظاهر العمر مع صنو له في مصر ، هو