الصفحه ١٦٥ : الفتح العربي ، بعدا جديدا لأهميتها
الدينية. فعلاوة على موقع القدس الديني في التراثين ـ المسيحي واليهودي
الصفحه ١٣٤ : الدينية ، وكان قوامه أبناء
الطبقات العليا ، الذين اكتفوا بالحفاظ على اليهود كجماعة دينية في إطار
الصفحه ٣٠٢ :
الصهيونية. فكتب
إسعاف النشاشيبي (١٩١١ م) كتاب «الساحر واليهودي» ، ومعروف الأرناؤوط كتاب «فتاة
الصفحه ٦٠٣ :
النجف : ٣٤٦
نجم الدين ، عادل : ٥١٧
نحميا (الوزير) : ١١٠ ، ١١٨
النداء اليهودي الموحد : ٤٠٧
نرفا
الصفحه ٤٢٠ : الأبيض أرجع أسباب التوتر إلى تفسيرات مبالغ فيها لمعنى «الوطن
القومي اليهودي» ، من قبل العرب واليهود على
الصفحه ١٠٩ :
التوراتية بشأن «عودة صهيون» ، يتضح أن الذين انتهزوا الفرصة ، وأفادوا من المرسوم
الملكي ، لا يتجاوزون نصف
الصفحه ١٦١ :
خيبر سنة ٧ ه ،
وبعدها مباشرة فدك ، ثم وادي القرى وتيماء ، وكلها قرى يهودية ، استسلمت للرسول
الصفحه ٣٠٣ : بأخطارها على الأمة العربية. وشارك معه في الكتابة عبد الله
مخلص وعمر صالح البرغوثي ونجيب نصار ، وشكري العسلي
الصفحه ١٦٤ : . وتبالغ المصادر في عدد سكانها والجنود الذين تمركزوا فيها (٠٠٠
، ٧٠٠ بيزنطي و ٠٠٠ ، ٢٠٠ يهودي و ٠٠٠ ، ٣٠
الصفحه ٣٢٧ : ٥ ، ٢ مليون ، فإن الذين وصلوا منهم إلى فلسطين لا يزيد عن ٠٠٠ ، ٥٠ فقط ، أي
٢% من مجموعهم. وارتفع هذا العدد
الصفحه ٣٠٩ : الديني اليهودي أن «يهوى» يسكن هناك (مزامير ٩ / ١١) ، إذ يرد القول «رنّموا
للرب الساكن في صهيون.» وبمرور
الصفحه ٣٢٨ : بين الصهيونيين. ولكن أفكار هيرتسل قوبلت بالاستخفاف من قبل
الرأسماليين اليهود في أوروبا الغربية ، الذين
الصفحه ٣٣٠ :
إمبراطور ألمانيا
أن تشكل «دولة اليهود» محمية ألمانية ، مرتبطة بما سماه «المجال الحيوي الشرقي
الصفحه ٣١٥ : الناجم عنها ،
فإنه لو لا أن تهيأت أوضاع التجمعات اليهودية في أوروبا لتقبل الفكرة ، وللانخراط
في المشروع
الصفحه ١٧٤ : . وإلى جانب كل قبيلة
عربية كان هناك الموالي المنتسبون إليها ، بسبب إسلامهم ، وهم من غير العرب ، أي
من