الصفحه ٦٣ :
هرزفلد على أنّه كان في حرم المسجد ٢٥ رواقا ، والأوسط منها أكثر اتساعا من
البقيّة ، وجملة عدد الأعمدة ٤٨٨
الصفحه ٢١٠ : فهو سبعة في الجنوب وثلاثة في الشمال واثنان في كلّ من الشرق والغرب ،
وأعمدة الجامع ترتبط بعضها ببعض
الصفحه ٦٥ :
ويلاحظ في ساحة
الجامع بين جدرانه الأربعة سلسلة آكام تدلّ على مواقع الأعمدة وتساعد على تصوّر
منظر
الصفحه ٣٠٤ : أسفار الإنجيل تساقطت
الصلبان من الأعالي فلصقت بالأرض وتقوّضت الأعمدة وانهارت إلى القرار وخرّ الصاعد
من
الصفحه ١٠٣ :
غير أنّها محاطة
بساحة مسوّرة ، ويشاهد في هذه الساحة بين القصر وبن السور الخارجي أعمدة مبان
فرعيّة
الصفحه ١٢٢ : أربعة آلاف ألف دينار ، وسبعة آلاف ألف درهم.
وذكر البيهقي في
المحاسن والمساوي وقال : قال أحمد بن أبي
الصفحه ١٢٤ : طالب بالجملة.
وقد ذكر في مقاتل
الطالبين أزيد من سبعين من آل أبي طالب إنّهم بين شريد ناء وخائف متوارى
الصفحه ٢٨٠ :
بلد
هي مدينة قديمة
على دجلة فوق الموصل ، بينهما سبعة فراسخ ، وبينها وبين نصيبين ثلاثة وعشرون
الصفحه ٣٣٠ : الدولة على أصبهان
وأعمالها وجعلها تحت حكم أخيهما عضد الدولة في هذه البلاد.
قال ابن خلّكان :
هو صاحب
الصفحه ٣٤١ : فخر الدولة وأبو العبّاس الضبي الكافي ، وفي سنة سبع وتسعين
وثلاثمائة قبض عليها ولدها مجد الدولة وسجنها
الصفحه ٣٨٤ : ء الفرقة الصفويّة ، وبعد حكمه بحبس سلطانهم الشهيد
المظلوم الشاه سلطان حسين بن الشاه سليمان المبرور المرحوم
الصفحه ٥٦ : بدّ من ذلك ، فأمره الطبيب أن يأخذ له لحم سبع فيغلى عليه سبع
غليات على جمر ويتناول منه إذا شرب ثلاثة
الصفحه ٥٩ : أكبر أمّهات البلاد من كثرة القصور الشاهقة
والأبنية الجليلة ، فبلغ طولها سبعة فراسخ.
وإنّ المعتصم أمر
الصفحه ١٩ : العظيمة التي أحدثت في الإسلام وهي سبع. ثمّ شرع في
شرح تمصير هذه السبعة وهي البصرة ثمّ الكوفة ثمّ فسطاط مصر
الصفحه ٢٣ : الناس
وقالوا سامرّاء ؛ وهي في الإقليم الرابع طولها تسع وستّون درجة وثلثا درجة ،
وعرضها سبع وثلاثون درجة