الصفحه ٧٠ :
رسمه الصورة أنّ
هذا القصر كان من أفسح وأضخم القصور ، طول سوره الخارجي ألف ومائتا متر ، ومساحته
الصفحه ٩٥ : باسم لؤلؤة الجوسق.
ويستفاد من أوصاف
الطبري لحوادث عصيان الجيش في عهد الخلفاء العبّاسي في سامرّاء أنّ
الصفحه ١١٥ :
محمّد بن داود
الهاشمي المعروف بابن أترجة ، وكانوا يخوّفونه من العلويّين ويشيرون عليه بإبعادهم
الصفحه ١٦٥ :
دينار إلى
ثلاثمائة أو أربعة ، وكان فيه أعاجيب كما كان في دير باطا ، وتقدّم شيء من ذلك.
وفيه
الصفحه ١٧٤ : ، والمجلسي في الثاني عشر من البحار ، وابن شهر آشوب في المناقب ، والسيّد
هاشم البحراني في معاجز الإمام عليّ
الصفحه ١٧٧ :
بسرّ من رأى منذ
صلاة الصبح في شارع واحد مادّا عليه من جانبيه دور كأنّ اليد رفعت عنها للوقت لم
تعدم
الصفحه ١٨٧ : وملوحته وفساده لا ينبت فيه خضر ولا ينفجر منه عين ماء. ولا كأفر يقيّة
البعيدة عن جزيرة الإسلام ، ولا عن بيت
الصفحه ١٩٢ : ، وغرقت مقبرة الإمام أحمد وغيرها من الأماكن
والمقابر ، وانخسفت القبور المبنية ، وخرج الموتى على رأس الما
الصفحه ٢٠٧ : ، وغيرها من الآبار.
وتقدّم من
اليعقوبي في البلدان أنّ العمارة اتصلت بين بغداد وسرّ من رأى في البحر والبرّ
الصفحه ٢١٣ :
وعن إرشاد الديلمي
عن الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليهالسلام قال : إنّ أبا دلف الذي كان من
الصفحه ٢٢٠ : إن لقيته
متثآن مأدبة بلا
وهج
جئت في ألف فارس
لغداء من
الصفحه ٢٢٦ : نطوق إذا
استنطقت
جهول تطيش على
من جهل
إذا خطبت أخذت
مهرها
الصفحه ٢٤٧ :
روزبه ، لأنّهما
لفظان فارسيّان ، ومثل ذلك في التهذيب لابن حجر العسقلاني.
فالمدفون ليس من
أولاد
الصفحه ٢٤٨ : .
قال في المعجم :
دجيل اسم نهر في موضعين أحدهما مخرجة من أعلى بغداد بين تكريت وبينها مقابل
القادسيّة دون
الصفحه ٢٥١ : الجميل تاركين بينهما
ساحة عرضها ثمانون مترا ، تلتوي حول المربّع المركزي أربع مرّات دون أن تنقطع من
أي محل