الصفحه ١٤٩ :
وحوله بساتين
وأشجار ونخل والموضع حسن نزه العمارة ، آهل بمن يطرقه وبمن فيه من رهبانه وعيدا
لفصح
الصفحه ١٥٦ : ، ويقال : إنّه ليس
للنصارى دير مثله لما فيه من أنا جيلهم ومتعبّدا لهم ، فيه قلايات كثيرة لرهبانه ،
وله
الصفحه ١٦١ : الأمير الحجّاج بالباب ، فأطلعت من ناحية الدير فقال لها
: يا هند ، ما أعجب ما رأيت؟ قالت خروج مثلي إلى
الصفحه ١٧٨ : . فقال ابن
المعتزّ :
قد أقفرت سرّ من
رأى
وما لشيء دوام
فالنقض يحمل
الصفحه ٢٠٨ :
وجاء تبّع وهو سعد
بن أبي كرب إنّه نزل بالعراق ومرّ بالحيرة وخلّف قوما من الأزد وجذام وقضاعة وطيّ
الصفحه ٢٣٣ : جماعة من ولد الحسن والحسين فأنزل من شئت منهم.
قال : فو الله لقد
تغيّرت وجوه الجميع ، فقال بعض المبغضين
الصفحه ٣٠٠ : ، وإنّه ليردّ عليّ الأمر فيخرج إليّ منه جوابه من
ساعته من غير مسألتي ، وقد أخبرني البارحة بمجيئك إليّ
الصفحه ٣٠٧ : .
قالت : ممّن؟ قال عليهالسلام : ممّن خطبك رسول الله له من ليلة كذا من شهر كذا من سنة
كذا بالروميّة
الصفحه ٣٧٤ : الحريق الثاني صار ذلك فتنة لضعفاء العقول من الفريقين
وهتفوا بما لا يليق بشأن الأئمّة عليهمالسلام كما
الصفحه ٣٩٩ : فاطمة بنت موسى بن جعفر عليهمالسلام في بلدة قم من آثاره الباقية ، وهو بهو عزيز النظير ، وكذا
بناء قلعة
الصفحه ١٨ :
مولده بها وأقرّه
بسرّ من رأى وهي تدعى ب «العسكر».
أقول : والصحيح
أنّ العسكر اسم لمحلّة من محلّات
الصفحه ٢٣ :
تعيين درجة سامرّاء
قال الحموي في
المعجم : سرّ من رأى مدينة كانت بين بغداد وتكريت على شرقي دجلة
الصفحه ٤١ :
العلوج من غلمانك
الأتراك فأسكنتهم بيننا فأيتمت صبياننا وأرملت بهم نسواننا وقتلت رجالنا ، والمعتصم
الصفحه ٥٤ :
وأهل المهن من
سائر الأمصار ، ونقل إليها من سائر البقاع أنواع الغروس والأشجار ، فجعل للأتراك
أقطاعا
الصفحه ٥٩ :
وقال ابن العماد
الحنبلي (١) نقلا عن الشذور : قد تمّ جامع سرّ من رأى فبلغت النفقة
عليه ثلاثمائة