الصفحه ٢٢٤ :
وصلت هذه القصيدة
إلى المأمون قرأها حتّى بلغ إلى قوله :
كلّ من في الأرض
من عرب
الصفحه ٢٧٨ : أوّل من
عمّرها الحسن بن عمر بن الخطّاب التغلبي ، وكانت له إمرة بالجزيرة وهذه الجزيرة تحيط
بها دجلة إلّا
الصفحه ٢٨٦ :
على حجر عظيم من
جصّ وحصى ، كان بارزا في وسط دجلة ، ولم يكن هناك بناء غيره ، جعل بها مسالح
وعيونا
الصفحه ٢٨٧ :
وكان بين تكريت
وسامرّاء تسعة فراسخ من جهة الغرب الشمالي ثمّ توافى سرّ من رأى ومنها ينحدر إلى
بغداد
الصفحه ٣٠٣ :
فستحدق بهنّ طوائف المبتاعين من وكلاء قوّاد بني العبّاس وشراذم من فتيان العراق ،
فإذا رأيت ذلك فأشرف من
الصفحه ٣٢٠ :
الفيّاض الكاتب
وأبي الحسن عليّ بن محمّد الشمشاطي قد اختار من مدائح الشعراء لسيف الدولة عشرة
آلاف
الصفحه ٣٣٤ :
داره وألّف رساله
أوضح فيها الحجّة على نصب المستثني وأرسلها إليه.
وكان من بدء أمره
أنّ عمّه عماد
الصفحه ٣٥٣ :
وكان الأمر كذلك
إلى أن تغيّرت هيئة السرداب وسدّ الأزج وفتح باب له من جهة الشمال وعيّنت له الخدم
الصفحه ٣٧٦ :
المسلمين في القدس
أسبوعا ، وقتل من المسلمين في المسجد الأقصى ما يزيد على سبعين ألف نفس ، منهم
الصفحه ٦ :
والإخلاد إلى
الراحة والإتكاء على غيرهم التي حطمت كيانهم وحطت من شأنهم. في القرنين الأخيرين
جدّ
الصفحه ٢٤ :
في معرفة الأمكنة
والبقاع حيث قال : سامرّاء على دجلة من شرقيّها تحت تكريت وحين انتقل المعتضد عنها
الصفحه ٤٦ : صيدنا عليه ، فجعل من كان معنا من الخدم يقول : هذا صيد فلان ، وهذا صيد
فلان حتّى عرض عليه صيدي ، فلمّا
الصفحه ٨٢ :
عظام جليلة يدخل
منها الفارس برمحه ، وأقطع الناس يمنة الشارع الأعظم ويسرته ، وجعل عرض الشارع
الأعظم
الصفحه ٩٨ : ء المثنّاة من تحت ـ موضعان أحدهما قصر عظيم من أبنية المتوكّل
بسرّ من رأى ، والآخر منزل بين حلوان وقرمسين في
الصفحه ١٤٦ :
١٣ ـ دير مرماري
قال في المعجم :
من نواحي سامرّاء عند قنطرة وصيف ـ وهو موضع في سامرّاء كان الناس