الصفحه ٣٣٦ : إلى فارس لمّا استدعاني عماد الدولة واستخلفني عليها واعتللت علّة يئست من
الحياة فيها ، وكان أبو الحسين
الصفحه ٣٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله في المدينة وكان ابتداء حريقه من الزاوية الغربيّة من
الشمال ، وكان أحد
الصفحه ٣٩٢ :
إلى ذراع فوق
القامة ، مكسوّة بالرخام الصقيل ، كما أنّ أرضها كذلك ، وما فوق القامة من جدرانها
إلى
الصفحه ٣٧ : بلادهم ، وكان أشرف عندهم من
القسطنطنيّة ، لم يعرض لها أحد من المسلمين منذ كان الإسلام ، فدخل فيها عنوة
الصفحه ٤٧ :
والنجّارين وسائر
الصناعات وفي حمل الساج وسائر الخشب والجذوع من البصرة وما والاها من بغداد وسائر
الصفحه ٥٥ :
[ترجمة الواثق
بالله]
الواثق بالله هو
هارون بن المعتصم ، ولد لعشر بقين من شعبان سنة ستّ وتسعين
الصفحه ٧٦ :
المستغلّات بالجعفري من قبل أن يبنى وإخراج فضول ما بناه الناس من المنازل فسمّى
له أبا الخطّاب الحسن بن محمّد
الصفحه ٨٥ :
فانظر إلى
شارعها في الطول
من منتهى الدور
إلى القاطول
كيف غدت
الصفحه ١١٧ : .
شغف المتوكّل
بالجواري
ذكر ابن عبد ربّه
في الجزء الثالث من العقد الفريد : إنّ عليّ بن الجهم قال
الصفحه ١١٩ :
نبذة من نوادر
المتوكّل
قال السيوطي في
تاريخ الخلفاء : إنّ عليّ بن الجهم دخل على المتوكّل وبيده
الصفحه ١٥١ : بظلّه
أبادر من لذّات
عيشي ما صفا
أغازل فيه أدعج
الطرف أهيفا
الصفحه ١٧١ : مائتي صندوق من الآثار
الجليلة منها فصوص ذوات ألوان قد نطقت باللجين المكلّل بينما ترى تموجاتها حمرا
الصفحه ١٩٠ : من بغداد ومحلّة الحربيّة والكرخ ومارستان وقصر المنصور ودار بختيار
والسوق بأسره من رباط الخلاطيّة إلى
الصفحه ٢٠٣ :
تاريخه (١).
وكذا ذكر تاريخ
ذهاب السيّد إبراهيم إلى سامرّاء لأجل العمارة في المجلّد الأوّل ص ٢٣٣ من كتاب
الصفحه ٢٠٤ :
ودخلها يوم التاسع
عشر منه سنة ١٣٥٦ وبقي فيها شهرا كاملا ، وكان يوم دخوله يوما مشهودا ، فجرى في