الصفحه ٣٦٤ : التكتّم والورقة تأتيه بذلك ، فأخلى ليلة بامرأة دخلت من باب السرّ فصحبة
الورقة بذلك ، وفيها : كان عليكم
الصفحه ٣٨٩ : أبيض على بديع فنّ ونفاسة نقش
، وتجاه باب القبلة حوض يجري فيه الماء من الأنابيب على أحسن تركيب ، وكان
الصفحه ١٢١ :
وإمساكه بالخبل ،
ولم يكن أحد ممّن سلف من خلفاء بني العبّاس ظهر في مجلسه اللعب والمضاحك والهزل
ممّا
الصفحه ٢٧٠ : مخرج دجلة
من موضع يقال له عين دجلة على مسيرة يومين ونصف من آمد من موضع يعرف ب «هاورس» من
كهف مظلم
الصفحه ٤٢ : المعتصم يحبّ جمع الأتراك وشراءهم من أيدي مواليهم ، فاجتمع له
منهم أربعة آلاف فالبسهم أنواع الديباج
الصفحه ٩٩ : ، فلمّا مات شبديز خاف صاحب خيله أن يسأله
عنه فلا يجد بدّا من إخباره بموته فجاء إلى بهلبند مغنّيه ولم يكن
الصفحه ٣٠٢ : يقول لآخر معه عند القبر : يابن أخي ، قد نال عمّك شرفا بما حمله السيّدان من
غوامض الغيوب وشرايف العلوم
الصفحه ٣٥٦ : ، وإنّ الشيعة الإماميّة تبرأ من هذه
المعتقدات التي يلصقها بهم من أراد الحطّ من كرامة مذهبهم بما لم تجوّز
الصفحه ٣٨٧ :
من قبل أحمد خان الدنبلي مشتغلا بعمارة سرّ من رأى.
وقال أيضا (٢) : أرسل احمد خان الدنبلي الذي هو من
الصفحه ٥٢ :
والأشناسيّة
والخجنديّة وغيرهم من سائر كور خراسان ، وهذه الشوارع التي من الحير كلّما اجتمعت
إلى
الصفحه ٦٥ : الصحن والجدران سلسلة أعمدة تكون أروقة
وبلاطات عددها عشرة في الجنوب ، وأربعة في الشمال ، وخمسة في كلّ من
الصفحه ٧٣ :
تكون من التراب
الذي نقله الجنود الخيّالة بعليق خيولهم ويروون أنّ الخليفة المتوكّل أراد أن يظهر
الصفحه ٩٤ :
ومن كلام هذين
المؤرّخين يظهر لنا أنّ الجوسق اثنان : أحدهما من أبنية المعتصم ، والآخر من
المتوكّل
الصفحه ١٠٧ : يمدّها بالمياه ، فانتقل من سرّ من رأى وجعل مقرّه في قرية المحمّديّة ليكون
قريبا من ساحة العمل فيسهل
الصفحه ١١٤ : : وفي هذه السنة ـ يعني سنة ٢٣٦ ـ أمر المتوكّل بهدم قبر
الحسين بن عليّ عليهماالسلام وهدم ما حوله من