الصفحه ٣١٧ :
ولا إلى شيء من
أسبابنا ، فسبق أحمد بن عبد الله ليتخطّى البيت فغرق في الماء وما زال يضطرب حتّى
مددت
الصفحه ١٣ : الطيّبة ، والنجف الأشرف ،
والكوفة ، وبغداد ، والبصرة ، والشام ، وحلب ، وبيروت ، ومصر ، وخراسان ، ونيسابور
الصفحه ١٩ :
م تضاف؟ قيل له :
من بلاد طبرهات ـ بالباء الموحّدة وفي آخرها تاء مثنّاة ـ.
وفي التنبيه
والأشراف
الصفحه ١١٠ : سامرّاء أشبه أرض الله
بالجنان من لطافة الهواء وعذوبة الماء وطيب التربة وكثرة الرياحين وهي من متنزّهات
الصفحه ١٠٤ : عشرة آلاف ألف
درهم.
وقال المسعودي :
قصر الغريب أنفق عليه المتوكّل عشرة آلاف ألف درهم ، وكان من طريف
الصفحه ١٨٤ :
الأرض العراق ،
وهو المجتبى من قديم الزمان ، وهو مفتاح الشرق ، ومسلك النور ، ومسرح العينين ،
ومدّنه
الصفحه ٣٥٤ : را براى كسب
غير طيّب خود سرمايه كردند وبراى جلب منافع از ايشان آن را دكّانى قرار داده اند
وبه اقسام
الصفحه ٥٣ :
الجانب الشرقي من
دجلة وهو جانب سرّ من رأى ، عقد جسرا إلى الجانب الغربي من دجلة فأنشأ هناك
العمارات
الصفحه ١٦ :
ومنه ما ذكره
السيّد محمّد القطيفي الشاعر الكبير في قصيدته الهائيّة يمدح بها العسكريّين
الصفحه ٦٣ :
ولنذكر نقاط
رئيسيّة من ريّ سامرّاء (١) مضافا على ما ذكرنا ، قال : إنّ المتوكّل بنى مسجدا جامعا
الصفحه ٣٠٤ :
مولاي من الدنانير
في الشقّة الصفراء ، فاستوفاه منّي وتسلّمت منه الجارية ضاحكة مستبشرة وانصرفت بها
الصفحه ٣٦٩ :
منها أن يكون عدّة
الفقهاء مأتين وثمانية وأربعين متفقّها من كلّ طائفة اثنان وستّون بالمشاهرة
الصفحه ٣٨٥ : الملعون ، إلى أن هلك أو
هلك بعد ذلك في ظلمات السجون ، ومجلس مجلسه المنحوس من غير مزاحم له في ذلك الجلوس
الصفحه ٦٤ : إنشائه فقد ذكر سبط ابن الجوزي أنّ بدء بنائه سنة
٢٣٤ هجري وسنة ٨٤٩ ميلادي وكان الانتهاء منه في سنة ٢٣٧
الصفحه ١٧٦ :
فما سرى الملوك
من سامرّا
إلّا وذاك
المشمخرّ خرّا
وأصبحت بيوتهم