الصفحه ٣١١ : الحميري بسنده عن أمّ أبي محمّد عليهالسلام إنّه قال لها : يصيبني في سنة ستّين حزازة أخاف أن أنكب
منها نكبة
الصفحه ٣١٨ :
حتّى إذا ما
انتقضت سامرّا
وارتحل الأهلون
منها قسرا
تخلّفت
الصفحه ٣٢٧ : في طبعه ، وسعة في صدره ، واقترن بهذا الخلق الشريف خلق آخر منه وهو شجاعة
تامّة كانت له ، واتصل بجميع
الصفحه ٣٤٩ :
وحبس ، فلمّا ظهر
موت ملكشاه وثب المماليك النظاميّة على سلاح وثاروا في البلد وأخرجوا بركيارق من
الصفحه ٣٦١ : المطبوع في بمبئي للشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق أنّ لأحمد الناصر من
المبّار والوقوف ما يفوت الحصر ، وبنى
الصفحه ٣٦٢ :
وكان في الليل
يطوف في السكك والمحلّات ، حتّى أنّ امرأة لو تكلّمت في الفراش مع زوجها تخاف حذرا
من
الصفحه ٣٦٧ :
وجودا ، وكانت
هباته وعطاياه أشهر من أن يدلّ عليها ، وأعظم من أن تحصى ، ولو قيل إنّه لم يكن في
خلفا
الصفحه ٣٧٠ :
مفضّضا ، وإذا
وقعت البندقتان في الطاستين تذهبان إلى مواضعهما ثمّ تطلع شموس من ذهب في سما
الصفحه ٣٨٣ : الشاه سلطان حسين أسيرا وحبس سنة ١١٣٧ ، ثمّ قتل في محبسه في الثاني والعشرين
من المحرّم سنة ١١٤٠ ، فحمل
الصفحه ٣٨٨ :
دخل فيها غصبا
واليوم سلطان العجم له اقتدار تامّ فإذا أراد إخراج الغاصب من محلّ الإمامين لا
ينبغي
الصفحه ٣٩٤ :
نبذة يسيرة من
أخبار الدنابلة
قال في القاموس :
دنبل كقنفذ قبيلة من الأكراد بنواحي الموصل منهم
الصفحه ٣٩٥ :
أخصّاء الصفويّة
لاتحادهم في المذهب والمشرب.
وقال : والدنابلة
قبيلة كبيرة تتفرّع منها قبائل
الصفحه ٤٠٤ :
ومنهم : نظر علي
بيك حملا بعد وفاتهما إلى سرّ من رأى ، ودفنا عند احمد خان ، على قبر كلّ واحد
منهما
الصفحه ٤٠٨ : ................................................................... ٣١٥
نبذة من آثار آل حمدان........................................................ ٣١٩
نبذة من
الصفحه ٧ :
وذكر أحوال من حلّ
بها ودخلها ومن ثوى بها من الخلفاء والملوك والعلماء والوزراء والكتّاب والشعرا