الصفحه ١٥٧ :
المأمون من كان
معهم من الجواري والغلمان بيد كلّ واحد منهم تحفته من رياحين وقتهم ، وبأيدي
جماعتهم
الصفحه ١٦٤ : يخلو ممّن يطلب اللعب واللهو ويؤثر البطالة ، وهو من المواطن المستصلحة لذلك.
أقول : إنّ
الشابشتي ذكر
الصفحه ١٩٥ : لاحمة بين قطعات اللبن وسافاتها ، وبعقد الطوق بالآجر أو بطابوقات مصنوعة من
الجصّ.
وفي الأخير ،
إنّهم
الصفحه ٢١٦ : إليّ
خمسة منها ويحفظ الباقي لي. قال : ولم؟ قال : لئلّا تسرق منّي أو يشتغل قلبي
بحفظها. قال : قال غلام
الصفحه ٢٢٩ :
ونكحنا البنين
قبل البنات
وأخذنا من
الزمان أمانا
حيث كان الزمان
طوعا موات
الصفحه ٢٣١ :
بالسرداب ، قال :
يقع السرداب في الجهة الشرقيّة الخلفيّة من القصر في اتجاه محور الأيوان الكبير
على
الصفحه ٢٤٣ :
سمّي الجسر بهذا
الاسم نسبة إلى مدينة حربى التي تقع أطلالها في الجبهة الجنوبيّة الغربيّة منه ،
وكانت هذه
الصفحه ٢٤٤ :
الخالص منسوبة إلى
السري بن الحطم أحد القوّاد ، والحطم في اللغة الرجل القليل الرحمة وهو من الحطم
الصفحه ٢٧٢ : لا أحبّ
الشرب من نهر
كأنّما أنا من
أصحاب طالوتا
ذمّ الوليد ولم
أذمّم بلادكم
الصفحه ٢٧٤ :
الرواضع
هي الأراضي التي
ينبع منها الماء والسواقي والأنهار الصغار.
وادي الصلب
بفتح أوّله
الصفحه ٢٨٩ :
[مقبرة
القباريخيّة]
ومنها : مقبرة
القباريخيّة. جاء في كتاب الآثار العراقيّة (١) : لقد اكتشف
الصفحه ٢٩٣ :
بكونه متوطّنا فيها ، لكن ظاهر قول الخطيب البغدادي أنّه مات في حبس سامرّاء ، قال
في حرف الدال من تاريخ
الصفحه ٢٩٤ : السلطان ، وكان ورعا زاهدا ناسكا عالما ، ولم يكن أحد من آل أبي طالب مثله في
زمانه في علوّ النسب ، وذكر
الصفحه ٢٩٨ : الله عزوجل الذي يحيي الله به الأرض بعد موتها. قلت : ممّن يا سيّدي؟
قال : من نرجس. قلت : ولست أرى بنرجس
الصفحه ٣٠٨ : حملا؟ فتبسّم ، فقال : إنّا معاشر الأوصياء
ليس نحمل في البطون وإنّما نحمل في الجنوب ولا نخرج من الأرحام