الصفحه ٢٨ :
فارتاد سامرّاء
للأجناد
واختارها من
سائر البلاد
فسمّيت سرّ وسرّ
الصفحه ٣٠ :
قال في المراصد :
بازبدى ـ بفتح الزاء المعجمة وسكون الباء الموحدّة مقصورة ـ كورة من ناحية جزيرة
ابن
الصفحه ٣٢ :
إلى أن قال :
وممّا لا شكّ فيه أنّ هذه البساتين كانت تروى من القاطول الأعلى الكسروي بالطريقة
الصفحه ٣٩ :
عمارة سامرّاء في
عصر المعتصم
قال الحموي في
المعجم : قد حكي في سبب استحداث المعتصم سرّ من رأى
الصفحه ٥٧ :
البناء من بلكوار إلى آخر الموضع المعروف بالدور مقدار أربعة فراسخ ، وزاد في
شوارع الحير شارع الأسكر
الصفحه ٧٢ :
قال في مروج الذهب
: أنفق عليه المتوكّل خمسة آلاف ألف درهم ؛ علوّه وسفله.
والذي يظهر من
التواريخ أنّ
الصفحه ٧٤ : الأسلحة وقد عرضوا بأحسن زينة وأتمّ عدّة وأعظم هيئة وكان غرضه
أن يكسر قلب كلّ من يخرج عليه ، وكان خوفه من
الصفحه ٨٦ :
قصور سامرّاء قصري
البديع والمختارة ونقل زخارفهما وحجارتهما إليه ، وقد أنفق عليه من الدنانير ألفي
الصفحه ١٠٨ :
فيه سيفنى بنازل
الأقدار
فقلت : يعيذ الله
أمير المؤمنين ودولته من هذا ووجمنا. فقال : شأنكم وما
الصفحه ١١١ :
وبإزائه في الجانب الغربي المعشوق.
قد أوردنا لك جملة
وافية من القصور الجليلة في سامرّاء ممّا وصلت إليه يد
الصفحه ١٢٥ :
كنت بحضرة
المتوكّل إذ دخل عليه رجل من أولاد محمّد بن الحنفيّة ؛ حلو العينين ، حسن الثياب
، قد
الصفحه ١٢٧ : منها لمبالغة الناس فيها
وميل الراعي والرعيّة إليها ، فالباقي في أيدي الناس إلى هذه الغاية من تلك الثياب
الصفحه ١٣٠ :
وقيل : إنّ
المتوكّل بعد عوده بسرّ من رأى قتله ابنه المنتصر ولم يلبث إلّا أيّاما قلائل.
المتوكّل
الصفحه ١٣٦ : بسنده عن أبي المفضّل أنّ
المنتصر سمع أباه يشتم فاطمة عليهاالسلام فسأل رجلا من الناس عن ذلك ، فقال له
الصفحه ١٤١ :
الملوك أنّه فيه
نساء ذات جمال فأمر بحملهنّ إليه ليختار منهنّ على عينه من يريد وبلغهنّ ذلك فقمن