الصفحه ٢٦٣ :
ويتكوّن هذا البرج
من بناء مربّع الشكل يبلغ طول ضلعه حوالي ستّة أمتار ، وارتفاعه عن الأرض المجاورة
الصفحه ٢٦٨ :
العمارة ويصعده
السور حتّى يمشي من أوّله إلى آخره ويريه قباب الأبواب والطاقات وجميع ذلك. ففعل
الصفحه ٢٨٣ : من عقارب نصيبين
، وأكثر أقواتهم من صحاريهم.
ديار بكر
بلاد كبيرة واسعة
تنسب إلى بكر بن وائل بن
الصفحه ٢٩٥ :
ابتدأتك بهذا
لأنّني ظننت أنّك تريد أن تشكو إلى من فعل بك هذا وقد أمرت لك بمائة دينار فخذها.
وروى
الصفحه ٣٢٢ :
نبذة من أخبار
أحمد بن بويه
كان معزّ الدولة
أصغر الإخوة الثلاثة : عليّ بن بويه ، وحسن بن بويه
الصفحه ٣٢٩ :
فوجدوا فيها عدّة
صناديق من المال والمصاغات قدّر خمسمائة ألف دينار ، فحمل المال بين يديه فسرّ به
الصفحه ٣٤٤ :
وحلّ تكريت
وخلّى القائما
من الخلاف قاعدا
وقائما
مغاضبا من
اعتداء الهمج
الصفحه ٣٤٥ : العلويّة عليهالسلام في النجف والروضة الكاظميّة عليهالسلام وهذا كلام لا يليق لمثله ولعلّه من طغيان القلم
الصفحه ٣٥١ :
وهو الآن واقع في
غربي صحن العسكريّين عليهماالسلام من جهة الشمال ، وقد طرأت عليه إصلاحات ، ومرّ
الصفحه ٣٧٣ : روضات
الجنّات : أحمد بن طاوس كان مجتهدا واسع العلم ، إماما في الفقه والأصول والأدب
والرجال ، وكان من
الصفحه ٣٨٤ : وجبلها ، ولم يبق من أوطانها إلّا مقرّ يتيم ذي
مقربة أو مسكن مسكين ذي متربة ، فيا أسفا على الديار وأهلها
الصفحه ٣٨٦ : ودونه ، ولا يحصل منه شيء أصلا. وبالجملة ؛ فو ربّ البيت ما بولغ من ذلك وما
كان جزافا ـ أعاذنا الله من
الصفحه ٣٩١ : .
صفة الرواق
والروضة البهيّة
يحاط الرواق بسور
ارتفاعه لا يقلّ عن عشرة أمتار كما أنّ الصحن الشريف من
الصفحه ١٠ : ء الثاني من تاريخه عن مؤلفاتي صفحة صفحة أو أقل أو أكثر ، ويشير حتى إلى
الكلمة الواحدة ، وهذا ما أشكره عليه
الصفحه ٢٧ : : كان سام بن نوح له جمال ورواء ومنظر ، وكان يصيف بالقرية التي ابتناها
نوح عليهالسلام عند خروجه من