الصفحه ١٢٣ :
، وما عدا هذه الأيام لا تفتح إلا بترتيب في أوقات معروفة ، وكان القصر له مجلس
يشرف منه ابن طولون يوم
الصفحه ١٢٩ : الشقة ، كأنها في قصر أبيها
تنتقل من مجلس إلى مجلس ، حتى قدمت بغداد أوّل المحرّم سنة اثنتين وثمانين
الصفحه ٢٥٣ : باب المجلس في الرواق ، وينصب فيه مائدة من فضة ، ويقال لها : المدوّرة ، وعليها
أواني الفضيات والذهبيات
الصفحه ٢٥٨ : الثالث الخاص بالدار
الجليلة لأقاربه وجلسائه.
ولما انقضى حكم
التعييد جلس الوزير في مجلسه ، واستفتح
الصفحه ٢٧٤ : ، يعني شوّال ، سنة سبع عشرة وخمسمائة : وقعت مرافعة في أبي البركات بن أبي
الليث متولي ديوان المجلس صورتها
الصفحه ٢٧٧ : ، وفيه مستوف
أصيل ولا يكون إلّا مسلما ، وله مرتبة على غيره لجلوسه بين يدي الخليفة داخل عتبة
باب المجلس
الصفحه ٢٩٦ : من ذلك ، الشيخ وليّ الدولة أبو البركات متولي ديوان المجلس والخاص :
بدلة مذهبة عدّتها خمس قطع وكم
الصفحه ٣٧٢ : بتعبية
السماط ، فأمر بتفرقة الرسوم على أربابها ، وهو ما يحمل إلى مجلس الوزارة برسم
الحاشية ، ولكل من
الصفحه ٣٧٤ : الرسالة ،
وزمام القصر ، وصاحب دفتر (٢) المجلس ، وصاحب المظلة ، وزمام الأشراف الأقارب ، وصاحب
بيت المال
الصفحه ٣٨٦ : المجلس الذي يجلس فيه الخليفة ، ولم يخلع قبله على أحد فيه ، وحل
المنطقة من وسطه ، وخلع على ولده ، وحل
الصفحه ٣٨٧ :
بالجلوس إلى جانبه
عن يمينه ، وقرىء السجل على باب المجلس ، وهو أوّل سجل قرىء هناك ، وكانت سجلات
الصفحه ٤٥٤ :
الدواوين
٢٦٧
باب الشعرية
٢٤٤
ديوان المجلس
٢٧١
باب سعادة
الصفحه ٤٨ : مجلس لم يبلغ أن ينسخ ، فلما تقلدت
لناصر الدين أبي أحمد طلحة الموفق رحمهالله أعمال الضياع بقزوين
الصفحه ١٢٤ : طولون في المجلس الذي تقدّم ذكره ينظر إلى المساكين ، ويتأمل
فرحهم بما يأكلون ويحملون ، فيسرّه ذلك ، ويحمد
الصفحه ١٨٥ : على المهديّ في مجلس أخيه ، ويؤنب أخاه على ما فعل حتى أثر في نفسه ،
فسأل المهديّ : أن يفوّض إليه الأمور