الصفحه ٤٢٥ : ، وتفخيم أمر السلطنة أنّ
المجلس الذي يجلس فيه الأفضل بدار الملك يسمى : مجلس العطايا ، فقال القائد : مجلس
الصفحه ٢٥١ :
الجليلة ، وغيرهم
، وفي خلالهم قرّاء الحضرة ، فيشير صاحب المجلس إلى الأستاذين ، فيرفع كل منهم
جانب
الصفحه ٢٧١ : ء لأموال المسلمين ،
وحفظا لما في منازلهم.
ديوان المجلس
قال ابن الطوير :
ديوان المجلس ، هو أصل الدواوين
الصفحه ٣٤٨ : بالدخول إلى مجلس الخليفة ، ثم استدعى الشيخ أبا
البركات بن أبي الليث ، وخلع عليه بدلة مذهبة ، وكذلك أبو
الصفحه ٣٧٠ :
صدر المجلس إلى
آخره على ما أمر به ، ولم يعدم مما كان بالقصر غير الصواني الخاص ، فجلس على
مرتبته
الصفحه ٤٢٤ : الوزير بالاستدعاء على العادة ، فيجلس الخليفة على هيئته في مجلس ، ويجلس
الوزير في مكانه ، ويحضر صاحبا
الصفحه ٢٥٠ : اليوم ، ويكون المجلس المذكور معلقا فيه ستور الديباج
شتاء ، والدبيقيّ صيفا ، وفرش الشتاء بسط الحرير عوضا
الصفحه ٢٥٧ : من
المحرّم من غير ركوب ، ولا حركة بل إنّ الإيوان باق على فرشه ، وتعليقه من يوم
الغدير ، فيفرش المجلس
الصفحه ٢٧٢ : من المجلس أوراق بالإدرار الذي يقبض بغير حرج ، وفي الإدرار
ما هو مستقرّ بالوجهين ، فيضاف هذا المبلغ
الصفحه ٢٧٦ : الغدير من السماط بالقصر مثل عيد النحر ، وله
هبة عن رسم الخلع من المجلس المأمونيّ ، يعني مجلس الوزارة
الصفحه ٢٧٨ : التاج ، وزمام الأشراق الأقارب ، وصاحب المجلس لكل واحد منهم : مائة دينار
في كل شهر ، ومن دونهم ينقص عشرة
الصفحه ٢٨٠ : يوقع فيه.
مجلس النظر في المظالم
كانت الدولة إذا
خلت من وزير صاحب سيف ، جلس صاحب الباب في باب الذهب
الصفحه ٣٤٧ : البطائحي من الملابس الخاص الشريفة في فردكم مجلس الكعبة ، وطوّق
بطوق ذهب مرصع وسيف ذهب كذلك ، وسلم على
الصفحه ٣٦٨ : المقرئين والمؤذنين ، ورسم أن تحمل
الفطرة إلى قاعة الذهب ، وأن تكون التعبية في مجلس الملك ، وتعبى الطيافير
الصفحه ١٢١ : فضة ، وكانوا يقفون بين يديه في حافتي مجلسه إذا
جلس ، فإذا ركب ركبوا بين يديه ، فيصير له بهم هيبة عظيمة