الصفحه ٣٧٢ : ، وصار الجميع في ركاب الخليفة ، وجرى الأمر
في رجوعه على ما تقدّم شرحه ، ومضى إلى تربة آبائه ، وهي سنتهم
الصفحه ٢٤٥ : سيده وأحد مشترك فهما مولياه. النجوم
الزاهرة ج ٧ / ٩.
(٢)
في الأصل هكذا لا يوجد شرح ولا تعليق.
الصفحه ٤٤٢ : وسائر الأماثل ، وقد تقدّم
شرح ذلك ، فوقع الوزير المأمون على جميع ذلك بالإنفاق.
وقال القاضي
الفاضل في
الصفحه ٤٣٦ : نعمهم
وكان للخلفاء
الفاطميين في طول السنة : أعياد ومواسم ، وهي : موسم رأس السنة ، وموسم أوّل العام
الصفحه ٤٠٣ : : فبدلة مذهبة شرحها منديل سلفه سبعون دينارا ، وخمسمائة وسبعون قصبة
عراقي جملة سلفه وذهبه : مائة وأربعة عشر
الصفحه ٢٩٤ : القاضي بمثل ذلك على الشرح ،
والعدّة جهة مرشد : حلة مذهبة عدّتها ، أربع عشرة قطعة السلف : مئة وأحد وأربعون
الصفحه ٤٠ : ، وفيه تبرش الأراضي أوّل سكة برسم الصيافي والمقائي والقطن والسمسم ،
وينتهي برشها في أوّل أمشير ، وفيه
الصفحه ١٠ :
الشمس ، وكان
القمر في الثور وفي بيت السعادة ، وكان الرأس في برج الجوزاء ، وهو بيت الشقاء ،
وفي تلك
الصفحه ٤١ : المؤخر (٢) ، وفي آخره يتفرّق السحاب.
وفي هذا الشهر
تجري المراكب السفرية في البحر الملح إلى ديار مصر من
الصفحه ٤٦ : ،
وسنة الحكام في ديوان حكمهم لتمثيل الضمان والمقاطعين ذلك على حسبه ، واستطلع رأي
أمير المؤمنين في ذلك
الصفحه ٤٣ :
بعض العنب ويطيب
التوت الأسود ، ويقطف جمهور العسل ، فتكون رياحه قليلة والتين يكون فيه أطيب منه
في
الصفحه ٢٩ :
وقربات الجلاب ،
وطمافير الزلابية ، والسمك المعروف بالبوريّ ، ومن رسم النصارى في الميلاد اللعب
الصفحه ٤٢ : بزرج الجوزاء ، وفيه يطيب الحصاد ، وفي تاسع عشره يطلع الفجر بالثريا (١) ، وفيه زراعة الأرز والسمسم
الصفحه ١٢٤ :
الشامية ، فأسقط المعاون والمرافق ، وكانت بمصر خاصة في كل سنة مائة ألف دينار ،
فأظفره الله عقيب ذلك ، بكنز
الصفحه ١٦٦ :
النظيف في اليوم
الواحد ، وإذا مرّ الإنسان في حاجة لم يرجع إلّا وقد اجتمع في وجهه ولحيته غبار
كثير