الصفحه ٣٤٠ : المقابل لباب الريح الذي في ركن القصر المقابل لسور دار
سعيد السعداء ، الخانقاه (١) اليوم ، وكان براحا خاليا
الصفحه ٣٢١ : : فصلت فيها الأصناف ، وشرحها : دقيق
ألف حملة ، سكر : سبعمائة قنطار ، قلب فستق : ستة قناطير ، قلب لوز
الصفحه ١٧٤ : بجانبه منظرة لها ، وكان الماء يدخل من النيل لباب
المنظرة المذكورة ، فلما توفيت بقي البستان مدّة في يد
الصفحه ٢٤٠ :
فلما كان في سنة
خمس وثمانين وأربعمائة ، بنى أمير الجيوش بدر الجماليّ : وزير الخليفة المستنصر
بالله
الصفحه ١٧٢ : فيها عبد العزيز بن مروان ، وحاز منه بشر بن مروان
لما قدم على أخيه عبد العزيز ، ثم حاز منه هشام بن عبد
الصفحه ١٧١ : الشرقية ، فليس فيها شيء عامر إلّا قلعة الجبل ،
وخط المراغة المجاور لباب القرافة إلى مشهد السيدة نفيسة
الصفحه ٣٨٥ : فتح الخليج ، وهو : أنه
يقف راكبا في وسط الزلاقة (٢) التي لباب الذهب ، قبالة الدار القطبية ، فيخرج إليه
الصفحه ٢٠٧ : للصوفية ، ويقابلها : دار الوزارة
، وهي حيث الزقاق المقابل لباب سعيد السعداء ، والمدرسة القراسنقرية
الصفحه ٢٢٤ : لها على شرح لم أعرف
تصنيف من هو ، فإنه لم يسمّ في النسخة التي وقفت عليها ، وهو شرح لطيف قليل
الفائدة
الصفحه ٤٠٢ :
وقال ابن المأمون
: في سنة ست عشرة وخمسمائة ، وعندما بلغ النيل ستة عشر ذراعا أمر بإخراج الخيم ،
وأن
الصفحه ١٦٢ : ،
فأضجعني على وجهي ، وربط في يديّ ورجليّ سلبا إلى أوتاد حديد عريانة ، ثم شرّح من
أفخاذي شرائح وأنا أستغيث
الصفحه ٢٧٢ :
كاتبان آخران
لتنزيل ذلك في الدفتر ، والدفتر عبارة عن جرائد مسطوحات ينزل ذلك فيها في أوقاته
من غير
الصفحه ٣٨٠ : ، وقاسموه الدنانير ،
فخافت نفسه ، وعلم أنها قضية لا تخفى ، فمضى بهم إلى الوالي ، وشرح له القضية
فأودعهم في
الصفحه ٤٩ : له جرادة ذكر هذا النقل ، وشرح له سببه تقرّبا إليه وطعنا على
أبي القاسم عبيد الله في تأخيره إياه
الصفحه ٣٠٥ : الألف فيها : صور الدول وملوكها ، والمشاهير فيها مكتوب
على صورة كل واحد اسمه ومدّة أيامه وشرح حاله