الصفحه ٢٧٨ : أستاذ من خواص الخليفة
وعدّتهم : نحو الثلاثمائة رجل ، وجار بهم : من عشرة دنانير إلى خمسة دنانير.
الصفحه ٢٧٩ : سبيل أن يدخل إلى ديوانه بالقصر ، ولا
يجتمع بكتابه أحد إلّا الخواص ، وله حاجب من الأمراء الشيوخ
الصفحه ٢٩٩ : مقدار الفصول من الزمان ، ما يقرب
من مائتي شدّة ، فالخواص في العراضي الديبقي ، ودونهم في أوطية حرير
الصفحه ٣٢٠ : رمضان ،
ويدخل معه قوم من الخواص ، ثم يشاهد ما فيها من تلك الحواصل المعمولة المعباة مثل
الجبال من كل صنف
الصفحه ٣٢١ : عرفاؤها في أفراد
الخواص ، لكل طائفة على مقدارها الثلاثة الأفراد والخمسة والسبعة إلى العشرة فلا
يزالون كذلك
الصفحه ٣٣٣ :
الأستاذين المحنكين ، وغيرهم من الخواص منهم ، ويفتح بعض الأستاذين طاقة ، ويخرج
منها رأسه ويده اليمنى في كمه
الصفحه ٣٣٥ : الطلسم : كتابة بالقلفطيريات ، وأوفاقا ، وصورا ، وخواص لا
يعلمها إلّا الله تعالى ، وحمل هذا الطلسم إلى
الصفحه ٣٣٦ : وخواصه : وجدت في هذا المكان سبعين قفة من حديد.
أخبرني اثنان
رئيسان من أعيان الدولة عنه : إنه قال لهما
الصفحه ٣٦٢ : القاعة فيدخل مقطع الوزارة هو وأولاده وإخوته ، وخواص حاشيته ، ويجلس
الأمراء بالقاعة على دكك معدّة لذلك
الصفحه ٣٧١ : ،
وبنو عمه ، وإخوته وأستاذوه في ركابه ، وتلقاه المقرئون عند وصوله والخواص ،
واستدعى بالمأمون ، فتقدّم
الصفحه ٣٩٧ : ، إلّا أستاذوه وخواصه إلى قاعة
الذهب من القصر الكبير الشرقيّ ، ويحضر الوزير على عادته إليه ، فيكون السلام
الصفحه ٤٠٣ : من خواص جهاته ، والوزير وأولاده ، وابن أبي الردّاد ، فلما
وفى النيل ستة عشر ذراعا ركب الخليفة
الصفحه ٤١٠ : ، أمره بركوب أخيه في إحدى العشريات ، فامتثل أمره
، وتوجه صحبته من السكرة بجميع خواصه وحواشيه ، وفتح لهم
الصفحه ٤١٥ : الخليج ، وطاقة تقاربها يتطلع منها أستاذ من الخواص ، ويشير بالفتح ،
فيفتح بأيدي عمال البساتين بالمعاول
الصفحه ٤٤٨ : خواصه منها ، وباع بعضها.
ثم قسم القصور ،
فأعطى القصر الكبير : للأمراء فسكنوا فيه ، وأسكن أباه نجم