الصفحه ٢٨٨ : ، وقيل : إن
القرآن مكتوب في حيطانها ، ومن خواصها أنه لا يدخلها ثمل لطلسم بها ، ولما قيل ذلك
لصلاح الدين
الصفحه ٤١٢ : العشاريّ خواص الخليفة خاصة ورسم الوزير اثنان أو ثلاثة من خواصه ، وليس
في العشاريّ من هو جالس سوى الخليفة
الصفحه ٣٨٧ :
بالجلوس إلى جانبه
عن يمينه ، وقرىء السجل على باب المجلس ، وهو أوّل سجل قرىء هناك ، وكانت سجلات
الصفحه ٢٥١ : الستر ، فيظهر الخليفة جالسا بمنصبه المذكور ، فتستفتح القرّاء بقراءة القرآن
الكريم ، ويسلم الوزير بعد
الصفحه ٤٢٠ : ،
ولكل من يقف ويتلو القرآن : كاغدة ، والفقراء والمساكين من الرجال والنساء ، لكل
من يقف كاغدة ، ولكل من
الصفحه ١٨٠ : ينزلها الخليفة بحرمه ، وخواصه إلى أن
انقرضت الدولة الفاطمية.
فسكنها من بعدهم :
السلطان صلاح الدين يوسف
الصفحه ١٧٤ : هذه البقعة ، شرع خواص السلطان في العمارة
على شاطىء هذا البحر ، فذكر من عمّر على هذا البحر من قبالة
الصفحه ١٨٤ : الناس بزيادة الله بن الأغلب ويعيبه ، وكان أكثر
خواص زيادة الله شيعة ، فلم يكن يسوءهم ظفر أبي عبد الله
الصفحه ٢٠٨ : القاهرة دار خلافة ، ومنزل ملك ، ومعقل قتال لا ينزلها إلّا الخليفة
وعساكره ، وخواصه الذين يشرّفهم بقربه فقط
الصفحه ٢١٠ : سكنى للخليفة ، وحرمه ، وجنده ، وخواصه ، ومعقل قتال يتحصن
بها ، ويلتجأ إليها ، وإنها ما برحت هكذا حتى
الصفحه ٢٤٩ :
وصلى بصلاته كل من دخل معه ، واستقرّ في قصره بأولاده وحشمه ، وخواص عبيده ،
والقصر يومئذ يشتمل على ما فيه
الصفحه ٢٥٠ :
الخليفة على المرتبة وضع أمين الملك مفلح أحد الأستاذين المحنكين (٢) الخواص الدواة مكانها من المرتبة ، وخرج
الصفحه ٢٥٣ : كبار الأستاذين المحنكين ، وأربعة من خواص
الفرّاشين ، ثم يستدعي الوزير ، فيطلع إليه ويجلس عن يمينه
الصفحه ٢٥٧ : باب
الملك المجاور للشباك ، فيخرج الخليفة راكبا إلى المجلس ، فيترجل على بابه ، وبين
يديه الخواص ، فيجلس
الصفحه ٢٦٠ : ، وللطارئين على البلد مجلسا ، وللنساء في جامع
القاهرة المعروف بالجامع الأزهر مجلسا ، وللحرم وخواص نساء القصر