الصفحه ١٥٥ :
لم يمضوا إلى
الديوان ، ويدفعون فيه زيادة إمّا لقلة شره الناس إذ ذاك وتركهم الأخلاق الرذيلة
من
الصفحه ٨٨ : ، وهذه الخطة أوّلها مما يلي الراية سالكا ذات الشمال إلى نقاشي البلاط ،
وفيها دار ابن عشرات إلى نحو من سوق
الصفحه ٢٤٣ : ، وعمر جامع العطارين من مال المصادرات ، وفرغ من بنائه
في ربيع الأوّل سنة تسع وسبعين وأربعمائة ، ثم سار
الصفحه ٣٤٣ : ولي قطز سلطنة ديار مصر ، وتلقب بالملك العادل في سنة سبع وخمسين
وستمائة ، وحضر إليه البحرية وفيهم بيبرس
الصفحه ١٦٦ : في البدن من هذه
الأعراض فضول كثيرة ، واستعدادات نحو العفن إلّا أنّ ألف أهل الفسطاط لهذه الحال
الصفحه ١٢٥ : الحبش ، ونحوها شيئا كثيرا.
وعمل في داره
مجلسا برواقة سماه بيت الذهب طلى حيطانه كلها بالذهب المجاول
الصفحه ٦٠ :
بذلك لكثرة القتال
فيه ، ومنهم من يقول : بعد صوان الزبا ، وبعد الزبا بائدة ، وبعد بائدة الأصم ، ثم
الصفحه ١٢٦ :
وبنى أيضا في
القصر قبة تضاهي قبة الهواء سماها الدكة ، فكانت أحسن شيء بني ، وجعل لها الستر
التي تقي
الصفحه ٢٩١ :
جعفر (١) المغربيّ ، فسألت عنها ، فعرفت أنّ الوزير أخذها من خزائن
القصر هو ، والخطير ابن الموفق في
الصفحه ١٥٩ : (١) ، فاقتتلا عدّة مرار ظهر في آخرها الأتراك على العبيد ،
وهزموهم إلى بلاد الصعيد ، فعاد ابن حمدان إلى القاهرة
الصفحه ١٦٨ :
جملة عظيمة لا عهد
لي بمثلها في بلد ، فركب منها حمارا ، وأشار إليّ أن اركب حمارا آخر ، فأنفت من ذلك
الصفحه ٢٣٤ :
، كان ينبغي عمارتها بهذا الجبل يعني سطح الجرف الذي يعرف اليوم بالرصد المشرف على
جامع راشدة ، ورتب في
الصفحه ٣٦١ : الخشب ونحوه تجعل في أعلى العمود غالبا ما تستعمل في
المغزل. صبح الأعشى ٣ / ٥٤٢.
(٢)
صبيان الخاص : ويقال
الصفحه ٢١٢ : المرتفع منها
على القاهرة ، والفسطاط زائدا في رداءة الهواء بهما ، ويطرح في جنوب القاهرة قذر
كثير نحو حارة
الصفحه ١٦٥ : ، ونحوها من الحيوان الذي
يخالط الناس في شوارعهم وأزقتهم فتعفن ، وتخالط عفونتها الهواء ، ومن شأنهم أيضا :
أن