الصفحه ٢٦٥ :
جميع الكافة
أتباعه والخضوع له ، والانقياد إليه ، والتسليم له ، لأنّ الهداية في موافقته
وأتباعه
الصفحه ١١١ : الرحمن بن موسى بن عليّ بن رباح على
الجند والخراج ، فواقع أهل الحوف ، وانهزم عنه الجند ، فبقي في نحو
الصفحه ١٣٣ : من أرض فلسطين ، فاقتتلا فانهزم أصحاب خمارويه ، وكان
في سبعين ألفا ، وابن الموفق في نحو أربعة آلاف
الصفحه ٣٠٠ :
وأحضر خريطة (١) فيها نحو ويبة جوهر ، وأحضر الخبراء من الجوهريين ، وتقدّم
إليهم بقيمتها ، فذكروا أن
الصفحه ١٤٤ : بعساكره لخمس خلون من المحرّم سنة ثمان وثلثمائة ، فنزل الجيزة ، وكان في
نحو ثلاثة آلاف وسيّر ابن كيغلغ إلى
الصفحه ٣٢٧ : بابن بنت نبيك ، اللهم
أحصهم عددا واقتلهم بددا ، ولا تبقى منهم أحدا ، فأقبل شمر في نحو عشرة إلى منزل
الصفحه ١٢٠ : ء أمّه ، وكان في القافلة ، نحو خمسمائة رجل ، والخليفة إذ ذاك : المستعين
بالله أحمد بن المعتصم ، وكان قد
الصفحه ٣٢٠ :
لم يبق لها أثر ،
ونودي في الناس ، فحكروها وبنوا فيها الدور والطواحين على ما هي علي الآن ، وأمر
الصفحه ٢٢٨ :
حارة زويلة وغير
ذلك ، ويجد بعد هذا الزقاق قريبا منه في صفة درب السلسلة ، ومن هنا ابتداء خط بين
الصفحه ٢٣٧ : نحو العشرة أذرع.
السور الثالث :
ابتدأ في عمارته السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب في سنة ست وستين
الصفحه ١٦٩ : ء القرآن والفقه والنحو في عدّة أماكن ، وسألت عن موارد أرزاقهم ، فأخبرت
أنها من فروض الزكاة ، وما أشبه ذلك
الصفحه ٣٤٥ : وعشرون مقسما للماء الذي يجري في بركها ، ومطابخها
ونحو ذلك.
ذكر رتبة الوزارة
، وهيئة خلعهم ، ومقدار
الصفحه ٣٧ :
الناس عن اللعب في القاهرة ، وصاروا يعملون شيئا من ذلك في الخلجان ، والبرك ،
ونحوها من مواضع التنزه ، بعد
الصفحه ١٦٧ : طبقة ، ومذ بنيت القاهرة ، ضعفت مدينة الفسطاط
، وفرّط في الاغتباط بها بعد الإفراط ، وبينهما نحو ميلين
الصفحه ١٢٨ :
السنيّ والوظائف
الكثيرة والأموال المتسعة ، وبلغ رزق الجيش في أيام خمارويه تسعمائة ألف دينار في
كل