الصفحه ٢٦٢ : لي أم لك قال : لي ولك يا أمير المؤمنين . فغضب سليمان : وقال : قم فأتمم ولا تنشد بعدها إلا قائماً
الصفحه ٣٠١ : إياه وبلغ اهل قم خبرها فسألوه ان يبيعهم إياها بثلاثين الف درهم فلم يفعل فخرجوا عليه في طريقه فأخذوها
الصفحه ٢٢٦ :
إني أنا العباس
أغدو بالسقا
ولا أهاب الموت يوم
الملتقى
اولاد سيدنا العباس
الصفحه ٣٢٥ :
٦ ـ الفضل بن محمد بن الفضل
بن الحسن بن عبيد الله بن العباس ابن علي بن ابي طالب عليه
الصفحه ٢٢٤ :
لمحة عن حياة العباس عليه
السلام :
العباس بن علي بن أبي
طالب هو حامل راية الحسين يوم
الصفحه ١١٩ : اقترب العدو ، وذلك يوم الخميس التاسع من المحرم بعد العصر ، وجائه العباس ، فقال يا أخي اتاك القوم ، فنهض
الصفحه ٢٢٧ :
ولعبيد
الله بن العباس ولدان : عبد الله والحسن ، وانْحصر العقب في الحسن فان عبد الله أخاه لا عقب
الصفحه ٩٠ :
واما الفضل بن العباس
بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ، صاحب الأبيات ، قتل يوم الحرة مع عسكر أهل
الصفحه ٢٢٨ : العباس فقد كان لسناً فصيحاً ، شديد الدين عظيم الشجاعة محتشماً عند الخلفاء ويقال له : ابن الهاشمية ، وهو
الصفحه ٣١٦ : (١)
الشاعر :
ابو العباس عبد الله
بن المعتز بن المتوكل بن المعتصم بن هارون الرشيد بن المهدي بن المنصور بن
الصفحه ٣١٧ : ديوانه
المطبوع في دار صادر ببيروت سنة ١٣٨١ هـ : عبد الله بن المعتز ، الخليفة العباسي ، ولد في بغداد ونشأ
الصفحه ٧١ : ، وقد كانت تخرج إلى البقيع كل يوم وتحمل عبيد الله بن العباس معها فيجتمع أهل المدينة لسماع رثائها وفيهم
الصفحه ١٢٠ : ، قال واقبل العباس . فسألهم امهال العشية ، فتوامروا ، ثم رضوا فرجعوا .
( وروى ) ابو مخنف عن
الضحاك بن
الصفحه ١٢٧ : شعر الفضل بن
العباس ـ وكان شديد الاذمة ولذلك قال :
وأنا الأخضر (١)
من يعرفني
الصفحه ١٤٠ : بن الحارث
وكان أسن من أسلم من بني هاشم ، أسن من عمه حمزة والعباس ، وأسن من اخوته ربيعة وأبي سفيان