الصفحه ٢٦٠ : منها إلا كمحل آبائه المعصومين وسبيله سبيلهم ولا غرو فانه فرع من تلك الشجرة التي أصلها ثابت وفرعها في
الصفحه ٢٦٣ : كفِّ أروع في
عرنينه شمم
يُغضي حياءً ويُغضي
من مهابته
فما يُكلمُ إلا حين
الصفحه ٢٧٠ : التعظيم والتوقير لا هيبة الخوف من الحساب والعقاب ، هيبة الابوة التي لا يقدّرها إلا العارفون .
ثم اقرأ
الصفحه ٢٧٨ : عار فيها على
الأشيبِ
وما أنت إلّا رسوم
الدِّيار
ولو كُنّ كالخللِ
المذهب
الصفحه ٢٨٧ : لَهُ الْيَوْمَ
هَاهُنَا حَمِيمٌ وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ )
. والزقوم : اسم طعام لهم
الصفحه ٢٨٨ : ، فقال : الا ترون ما نزل بنا ، ثم انشأ يقول الابيات (١)
وجاء في الجزء ٢٩ ص ١٤٠ من الاعيان ايضاً
الصفحه ٣٠١ : منه غصبا ، وقالوا له : إن شئت ان تأخذ المال فافعل وإلا فأنت اعلم ، فقال لهم : إني والله لا أعطيكم
الصفحه ٣٠٢ :
من ذي يمانٍ ومن
بكرٍ ومن مضر
إلا وهم شركاء في
دمائهم
كما تشاركَ أيسار
على
الصفحه ٣٠٣ :
في خير قبر لخير
مدفون
لن يجبر الله امة
فقدت
مثلك إلا بمثل
هارون
الصفحه ٣٠٥ :
ما روضة إلا تمنت
انها
لك مضجع ولخط قبرك
موضع
ويمدح الإمام أمير
المؤمنين ويذكر
الصفحه ٣٠٦ :
الزفرات (١)
وتبكى لآثارٍ لآل
محمد ؟ !
فقد ضاق منك الصدر
بالحسرات
ألا
الصفحه ٣١٣ :
صلوا وافعلوا فعل
المدلّ بوصله
وإلا فصدوا وافعلوا
فعل ذي صدِّ
الصفحه ٣١٧ : المرتضى بالله ، غير ان خلافته لم تدم إلا يوماً وليلة ، ذاك بأن انصار المقتدر لم
يلبثوا أن تغلبوا على