الصفحه ١٥ : واوجع .
والشيعة لا يملكون من
وسائل الاعلام الا المنبر الحسيني وبعض المؤلفات ، ولكن جماهير منبر الحسين
الصفحه ١٩ : تهتف
فما تجد مسلماً الا
وتجيش نفسه لذلك الدم المهدور وكأنه هو الموتور أجل فلا تختص بذلك فئة
الصفحه ٩٠ : الشام فانكشفوا ، فقال لأصحابه الا ترونهم كشفا لئاما احملوا اخرى جعلت فداكم فوالله لئن عاينت اميرهم
الصفحه ٩٨ : أظهر
به الندم على عدم نصرة الحسين « ع » :
يقول أمير غادر
وابن غادر
ألا كنت قاتلت
الصفحه ١٠٥ : :
ألا يا عين ويحك
فاسعدينا
ألا فابك أميرَ
المؤمنينا
رُزئنا خير من ركب
المطايا
الصفحه ١١٨ : طالق ، الحقي باهلك ، فأني لا احب ان يصيبك بسببي إلّا خير ، ثم قال لاصحابه من احب منكم أن يتبعني ، وإلا
الصفحه ١٨٧ :
ومنها :
يشيرون بالأيدي
اليّ وقولهم
ألا خابَ هذا
والمشيرون أخيب
الصفحه ٢٠١ : يترك منقبة لأمير المؤمنين عليه السلام إلا نظم فيها شعراً . ومن شعره :
جعلتُ آل الرسول لي
سبباً
الصفحه ٢٤٩ : بمن سفك دماءنا وقتل حُماتنا .
فوالله يا يزيد ما فريتَ
إلا جلدك ولا حززتَ إلا لحمك ، ولتردّن على رسول
الصفحه ١٣ : الحسين في مبدأه ، وان لم يسمعوا باسمه ، ومن لا يهتم الا بنفسه وذويه ، ويساند اهل البغي والفساد حرصاً على
الصفحه ٢٢ : عليه السلام لشدة الضغط الاموي الا الشاذ الذي ينظم البيت والبيتين ينطلق بهما لسانه ، وتندفع بهما عاطفته
الصفحه ٣٦ :
في
بعض الليل لقضاء حاجة فسمعت هاتفاً يهتف ويقول (١) :
ألا يا عين فاحتفلي
بجهد
الصفحه ٣٧ : يأتي قبر الحسين مظلوم الا تكفل برد مظلمته ، وأن الحسين قتل مهموماً حزيناً كئيباً فألى الله أن لا يأتي
الصفحه ٣٨ : بقعة من بقاع الارض وفيها شيعة لأهل البيت ، إلا وأقيمت ذكرى الحسين « ع » وانتصب منبر الحسين وعزاء الحسين
الصفحه ٤٤ :
والعدوان
فلم يغير ما عليه بفعل ولا قول كان حقاً على الله أن يدخله مدخله . ألا وان هؤلاء قد لزموا