الصفحه ٢٨٦ :
رحى من الموت مرّة
القطب
لهفي لذاك الرواء
ام ذلك
الرأي وتلك الانباء
والخطب
الصفحه ٢٤٠ : الشجاعة واتخذت طول حياتها تقوى الله بضاعة كريمة الدارين وشقيقة الحسنين .
وقال عمر ابو النصر
في كتابه
الصفحه ٢٨٩ : السلام ، ويعلم مما نقله
الفاضل المجلسي عن بعض كتب المناقب القديمة انه كان يومئذ بالشام فانه روى عن الكتاب
الصفحه ٦٤ :
وفي بعض الروايات
زيادة قوله :
يا أهل يثرب شيخكم
وإمامكم
ما منكم أحد عليه
يغار
الصفحه ٢٧ : والمطبوعة بالمطبعة السلفية بالقاهرة سنة ١٣٧٣ هـ وعليها تعليق محب الدين الخطيب وبعد أن عاب المظاهر الحسينية
الصفحه ١٢١ : : عباد الله إنّ ولد فاطمة ( ع ) احق بالود والنصر من ابن سمية ، فان لم تنصرهم فاعيذكم بالله ان تقتلوهم
الصفحه ١٤٥ :
الطبقات أن عمره كان يوم قتل بضعاً وتسعين سنة ، وكان يتوكأ على عصاً بها زج وهي التي ضربه بها ابن زياد
الصفحه ١٦٣ : « ع » : وكان عبد الله بن الحسن قد زوجه الحسين ابنته سكينة فقتل قبل أن يبنى بها .
بعض ما جاء في فضلها
الصفحه ٢٧٨ :
استدراك :
احببنا ان لا يخلو
الكتاب من هذه القصيدة ، وقد فاتنا ذكرها في ترجمة الكميت
الصفحه ١٥٩ : المشكاة أنه مصغر بضم السين وفتح الكاف . ومثله القاموس . قال البحاثة السيد عبد الرزاق المقرم في كتابه
الصفحه ١٦٦ : ومن ورع
ومن عفاف ومن صون
ومن خفر
وتقول المؤلفة ان وفاتها
كانت سنة عشر ومائة
الصفحه ٢٢٧ : : انه جاء إلى بغداد ايام هارون الرشيد فاكرمه واعظمه واحترمه وبعده في ايام المأمون زاد المأمون في اكرامه
الصفحه ٢٣٩ : والباطل في كربلاء ويوم استشهد جميع أنصار الحق لا يريدون أن يذعنوا للباطل . زينب رمز المرأة المسلمة المؤمنة
الصفحه ٣١٦ : قليل له من
بني
أبيه ومنصبه
الأقربِ
وقوله تحت عنوان ، لو
أنه لأبيه :
من
الصفحه ٣٢٨ : المعروف بالبسامي الشاعر المشهور توفي سنة ٣٠٣ وفي الجزء الاول من اعيان الشيعة ان وفاته سنة ٣٠٢ وفي الاعيان