الصفحه ١٠٩ : مخافة
الموت ضيماً
والمنايا يرصدنني
أن أحيدا
وقال ابن قتيبة في
الشعر والشعرا
الصفحه ١٧٠ : بالكوفة . ويرى الشيخ الاميني انه بقي اكثر من ذلك اي إلى حدود سنة ١٧٨ .
استنشده الامام
الصادق في شعره كما
الصفحه ١٥ :
الى
التلفزيون والروايات والالواح الفنية ، والبعثات التبشيرية ، واخطر الوسائل كلها اولئك المأجورون
الصفحه ٢٥٧ :
وروى أنه حج على ناقته
عشرين حجة فما فزعها بسوط ، وفي رواية اثنتين وعشرين حجة ، ولقد سئلت عنه
الصفحه ٢٦٢ :
هذا ابن فاطمة إن
كنت جاهله
بجده أنبياء الله
قد خُتموا
إذا
الصفحه ١٣١ : رواها عن المرزباني اقول لا عجب اذا ضاع اكثر القصيدة وذهب جلها ولم يبق منها إلا هذه الابيات لأن الدور
الصفحه ١٥٨ : بدموع
ذُرِّفٍ غدقه
إن الحسين غداة
الطف يرشقه
ريب المنون فما أن
يُخطىء الحدقه
الصفحه ١٨٤ : حمل اليه شيئاً فلم يقبل منهم ، وفي رواية أنه قال : ولكن تكرمنى بقميص من قمصك فأعطاه ، ودخل يوماً على
الصفحه ٢١٨ : الفائض
إن كان رفضاً حبُّ
آل محمد
فليشهد الثقلان اني
رافضي
ورواها الفخر
الصفحه ٢٤٥ : أدخلت السبايا
على ابن زياد في قصر الإمارة بالكوفة وقد غصّ القصر بالناس إذ أن الرواية تقول : وأذِن للناس
الصفحه ٣٤ : تلك الرزيات
ومن نوحهم ما رواه
الشيخ المفيد رحمه الله عن رجل من بني تميم قال كنت جالساً
الصفحه ٢٠٨ :
تنزل بالقوم نقمة
العاجل
لا يعجلُ الله إن
عجلتِ وما
ربك عما ترين
بالغافل
الصفحه ٢٢٣ : العباس شهيد الطف سلام الله عليه (١) :
أحقّ الناسِ أن
يُبكي عليه
فتى أبكى الحسينَ
الصفحه ٢٢٩ :
الرواية
عن جماعة كثيرة . وفي تهذيب التهذيب ج ٩ ص ٣٥٢ وصفه بالعلوي البغدادي ونقل عن ابن ابي حاتم
الصفحه ٢٨٣ : ( ع ) :
ما انت مني ولا
ربعاك لي وطر
الهمّ املك بي
والشوق والفكرُ
وراعها ان دمعي فاض