الصفحه ١٨ : وعلى الطريقة المشجية .
نعم ان الشعر الذي
قيل في يوم الحسين عليه السلام يحتاج الى مئات المجلدات إذا
الصفحه ١٤٣ : . ذكره المرزباني في معجم الشعراء وذكر له شعراً .
(٢) وفي رواية الطبري
في تاريخه بعد البيت الرابع هذا
الصفحه ٩٥ : الصالح وهو الذي خذل الحسين وقد مشى اليه يستنصره فأبى أن ينصره وعرض عليه فرسه لينجو عليها ـ فأعرض عنه
الصفحه ٩٩ : ء الفرات إلى أن مات يزيد .
ومن شعره الذي يتأسف
به على عدم نصرة الحسين « ع » :
ولما دعا المختار
الصفحه ١٧١ :
هيهات أن ينفد
الوجه المثير له
نأيُ الخليط الذي
وليَّ فلم يؤب
الصفحه ١١ : الثورات .
وبهذه المناسبة انقل
هذا المقطع من كتابي ( الاثنا عشرية ) :
ان التطور لم يقف عند
حدود المادة
الصفحه ١٣٤ :
على أن فيها مفخراً
لو سمعت به
الى الشمس لم تحجب
سناها غيومها
الصفحه ١٦١ : واستهل كتابه بهذا البيت ـ وهو للسيد الشريف الرضي :
وقد نقلوا عني الذي
لم أفه به
الصفحه ٢٣٨ : المدينة انه عون بن عبد الله بن جعفر والذي امه الحوراء زينب بنت علي « ع »
انما عون المذكور مدفون في الحائر
الصفحه ٢٥٦ :
وكان يحمل الجراب
ليلاً على ظهره فيتصدق ويقول : إن صدقة السر تطفىء غضب الرب . وعن
ابي جعفر الباقر
الصفحه ١٨٦ :
وكنت لهم من هؤلاء
وهؤلا
مجناً على أني أذم
وأغضب
وأُرمي وأرمي
بالعداوة أهلَها
الصفحه ٣٣٥ : وأكثر شعراً منه وأفصح في شعره وأشعر في فنه الذي أعجبه من مراثي البهائم من جميع المحدثين حتى أنه لرأس فيه
الصفحه ٣٠١ : إياه وبلغ اهل قم خبرها فسألوه ان يبيعهم إياها بثلاثين الف درهم فلم يفعل فخرجوا عليه في طريقه فأخذوها
الصفحه ٢٥٩ : السلام عن العصبية فقال : العصبية التي يأثم عليها صاحبها أن يرى الرجل شرار قومه خيراً من خيار قوم آخرين
الصفحه ١٨٨ : بن الزيد الاسدي قال : وفي اي بلد هو ، قلن الكوفة فكتب في الحال الى خالد بن عبد الله القسري ان ابعث