الصفحه ٢٦٦ : بقدرها .
اللهم إن رفعتني فمن
ذا الذي يضعني ، وإن وضعتني فمن ذا الذي يرفعني ، وإن أكرمتني فمن ذا الذي
الصفحه ٩٠ : المدينة في ذي الحجة سنة ٦٣ ، قال الطبري في تاريخه ان الفضل جاء الى عبد الله بن حنظلة الغسيل فقاتل في نحو
الصفحه ٢٧١ : كتابه مناقب آل أبي طالب : ان بعض البلغاء بالبصرة ذُكرت عنده الصحيفة الكاملة فقال : خذوا عني حتى أُملي
الصفحه ٣١٢ : يزعجنا
فما الذي تشتكي ،
قلت الثمانينا
وقال الآخر :
إن الثمانين وبُلّغتها
الصفحه ٣٣ :
عللاني فان بيض
الاماني
فنيت والظلام ليس
بفان
إلى أن يقول فيها
الصفحه ٢٠٥ : الملائكة من عند ربهم ، وتسألني عن وصي رسول الله وصاحب حوضه . فكانت الأبيات المتقدمة متضمنة لهذه الرواية
الصفحه ٢٢٨ : الذي يؤبن جده ابا الفضل شهيد الطف بقوله :
أحقّ الناس ان يبكي
عليه
فتى أبكى
الصفحه ٣٤٣ :
الموضوع
الصفحة
الفضل
بن العباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
الصفحه ٣٤٤ :
شعراء
الحسين ( ع ) في القرن الثاني
الموضوع
الصفحة
أسامي
شعراء القرن
الصفحه ٣٤٥ :
شعراء
الحسين ( ع ) في القرن الثالث
الموضوع
الصفحة
اسامي
شعراء القرن
الصفحه ١٢٥ :
ثم
سلم عليه وجلس اليه واخبره بالذي جاء له ، فدعا له الحسين بالخير ثم ضم رحله الى رحله ، وما زال
الصفحه ٢٥٤ :
جزاء الذي أرداه
نار جهنما (١)
ولما أُدخل مع
السبايا الى الكوفة قال كما رواه الطريحي في
الصفحه ١٣٦ : الحر الجحفي وأنشد أبيات وهب بن زمعة الجمحي ، وكأن التحريف وقع في نسخة الكتاب الذي نقلنا عنه وتبعنا نحن
الصفحه ٣١٣ :
أن ينهتك السرّ
فان عنفني الناس
ففي وجهك لي عذر
وذكر في كتاب
الصفحه ٧٢ : لشجاعته وفروسيته . كذا ذكر السيد الداودي في ( العمدة ) وجاء في كتاب الكنى والألقاب للشيخ القمي : ان عامر