الصفحه ٢٤ : الامام ان يتذاكروا الشعر في الايام العظام ، ولما قال له الكميت إنها فيكم ، أنس ابو عبد الله عليه السلام
الصفحه ٣٠ : :
المداركة ، اي الملاحقة . والسنة الازمة والقحط .
(٣) ذلك ان شمر بن ذي
الجوشن قاتل الحسين عليه السلام كان
الصفحه ١٣٧ : ان لم أعُجَّ
اذ تقول لي
تقدّم غسبعنا الى
ضحوة الغدِ
تكن سكناً او تقدر
العين
الصفحه ١٧٨ :
وارين هادين إن ليلُ
الضلال دجا
كانوا لطارقهم أهدى
من الشهب
الصفحه ٢١٦ :
شعره ما نقلته من خط الحافظ ابي طاهر السلفي :
إن الذي رُزق
اليسار ولم يُصب
الصفحه ٢٤٤ : أومأت الى الناس أن اسكتوا . فارتدت الانفاس وسكنت الاصوات فقالت :
الحمد لله والصلاة
على محمد وآله
الصفحه ٢٥٥ : شعبان أو لتسع خلون منه . وقال الشيخ في المصباح وابن طاوس في الاقبال ان مولده كان في النصف من جمادي
الصفحه ٢٩٨ : فما نرى
لهم عقوة مغشية
الحجرات
خلا إن منهم
بالمدينة عصبة
الصفحه ٣١١ : ذلك قوله :
وَصف البدر حسن
وجهك حتى
خلت أني وما أراك
أراكا
وإذا ما
الصفحه ٣٣١ : رابعا
ومنها والخطاب للنبي صلى
الله عليه وآله وسلم :
لو أن عينك عاينت
بعض الذي
الصفحه ٢٢ : عليه السلام لشدة الضغط الاموي الا الشاذ الذي ينظم البيت والبيتين ينطلق بهما لسانه ، وتندفع بهما عاطفته
الصفحه ٦١ : سنة ٦٢ هـ .
إن الذي كان نوراً
يستضاء به
في كربلاء قتيل غير
مدفونِ
الصفحه ٧١ : جماهير النقد (١)
ووراه من أبناء
حيدر
كلُّ ليثٍ ذي لبد
أنبئت أنّ ابني
الصفحه ١٨٣ : :
مَن لقلبٍ ميتمٍ
مستهامِ
غيرَ ما صبوةٍ ولا
احلامِ
بل هواي الذي
أُجنُّ وأُبدي
الصفحه ١٩٣ : ، ومن الشيعة المخلصين ذكره علماء الرجال ووثقوه وهو الذي ردّ على مروان بن أبي حفصة حيث يقول :
أنى