الصفحه ٣٣٣ :
عمرو وكل الشر في
عمرو
إني لأرجو أن
تنالهم
مني يدٌ تُشفي جوى
الصدر
الصفحه ٤٧ : السلام ، وإنما تزوجها الحسين بوصية من الحسن إذ قال له عند موته :
لا أريد أن تخرج هذه
المرأة من بيتكم
الصفحه ٥٨ :
انه
مرض في الطريق فعزم عليه الحسين ان يرجع فرجع فلما بلغه قتله رثاه فكان من مرثيته :
وستة
الصفحه ٢٤١ :
(
كامل الزيارة ) ص ٢٦١ : ان علي بن الحسين لما نظر الى اهله مجزرين وبينهم مهجة الزهراء بحالةٍ تذيب
الصفحه ٣٠٥ :
وهو القائل :
إن من ضنّ بالكنيف
عن الضيفِ بغير الكنيف كيف يجودُ
ما رأينا ولا
الصفحه ٧٣ : الطبري في ج ٦ ص ٨٩ ، وابن الأثير في ج ٣ ص ١٥٨ ، وابو الفداء في ج ١ ص ١٨١ ) ، أو بعد أن تزوج بأمامة بنت
الصفحه ٨٩ :
ابو
مخنف عن ايوب بن مشرح الخيواني انه كان يقول جال الحر على فرسه ، فرميته بسهم . فحشاته فرسه فما
الصفحه ٩٢ : جابر الازدي ليحمل عليه فقلت له ان هذا برير بن خضير القارىء الذي كان يقرئنا القرآن في المسجد فلم يلتفت
الصفحه ١٠١ :
وتخلص إن خلصت
غانمه
وقال ايضاً يرثيه
ويحرض على ثأره :
يا ناعي الدين الذي
ينعي التقى
الصفحه ١٠٤ : الحسناء قلن
لوجهها
حسداً وبغياً إنه
لدميم
والوجه يشرق في
الظلام كأنه
الصفحه ١١١ :
ومن شعره أيضاً :
إن زياداً ونافعاً
وأبا بكرةَ
عندي من أعجب
العجبِ
الصفحه ١١٤ : زياد بالزاب :
ان الذي عاش حثاراً
بذمته
ومات عبداً قتيل
الله بالزابِ
الصفحه ١٤٤ : الواجب ان لا تخلو هذه الموسوعة من هذه القطعه الشعرية وضم كل ما قيل من الشعر في حق مسلم وهاني إلى هذه
الصفحه ٢٧٥ : أنها أنفسنا نعيت الينا ، فقال له : يا ابتِ لا اراك الله سوءً السنا على الحق ، قال : بلى والذي اليه مرجع
الصفحه ٢١ :
ما عرف التاريخ من
أول الناس حتى يومهم هذا أن شخصاً قيل فيه من الشعر والنثر كالحسين بن علي بن ابي طالب