الصفحه ٢٧٨ :
مات عباس وأبو سفيان بن حرب ، وأبيّ بن كعب قريب بعضهم من بعض في ستّ من
خلافة عثمان ، له صحبة ، روى
الصفحه ٢٨١ : للعبّاس : أيما أكبر
أنت أو النبي صلىاللهعليهوسلم؟ قال : هو خير مني ، وأنا ولدت قبله.
قال عبد الله بن
الصفحه ٢٨٧ : ونسائكم ولكن أخرجوهم معكم ، وإن لم يكن عندهم غناء ، فرجعوا إليهم فأخرجوا
العبّاس بن عبد المطلب ، ونوفلا
الصفحه ٢٩٥ : قال : فجاء العباس بن عبد المطلب فحثا في
خميصة عليه ، فذهب يقوم فلم يستطع قال : فرفع رأسه إلى رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : إليه العبّاس بكساء له من صوف فستره حتى
اغتسل وفرغ من غسله ، وكنت معه (١) قريبا ، قال : فنظرت إلى رسول
الصفحه ٣١٥ :
في
العبّاس فإنه بقية آبائي» [٥٦٣١].
قال الطّبراني : لا يروى هذا الحديث عن الحسن بن علي إلّا بهذا
الصفحه ٣١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال عمر : يا رسول الله بعثتني ساعيا على الصّدقة فأول
من لقيت عمّك العبّاس
الصفحه ٣٢٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هذا
العبّاس عمّ نبيكم أجود قريش كفا وأوصلها» [٥٦٥٩].
قال
: ونا
الصفحه ٣٣٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يجلّ أحدا ما يجل العباس أو يكرم العباس (١).
وأخبرناه عاليا أبو
الصفحه ٣٤٠ : غزاتنا هذه»؟ فلم يقم إلّا العبّاس بن عبد المطلب حتى أدركه في
أيديهم ، قد كادوا أن يدخلوه الحصن ، فاحتضنه
الصفحه ٣٤٢ : ومنزل إبراهيم في
الجنة تجاهين ، والعبّاس ـ زاد ابن كادش والأرموي : ابن عبد المطلب ـ بيننا مؤمن
بين
الصفحه ٣٤٤ : يساره ، وعثمان
بين يديه ، وكان كاتب سرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإذا جاء العبّاس بن عبد المطلب
الصفحه ٣٤٦ : حيّان ، نا
أبو جعفر محمّد بن العباس بن أيوب ، نا علي بن أحمد الرّقّي ، نا عمر بن راشد ، نا
عبد الله بن
الصفحه ٣٦١ : عباس
بن هشام ، عن أبيه ـ زاد الصرصري : عن جده عن أبي صالح ، عن ابن عباس قال :
استسقى عمر
بالعباس عام
الصفحه ٣٧٥ :
عكرمة ، عن ابن عبّاس قال : قال أبي يا بني (١) إن الكذب ليس بأحد من هذه الأمة أقبح منه بي وبك وبأهل