الصفحه ٢٣٦ : هنا. فيختصّ البحث بالقطع الطريقيّ والظنّ والاحتمال غير
المأخوذين في موضوع الحكم.
الأمر الثالث :
أنّ
الصفحه ٢٨٧ : ، فإنّه دقيق وبالتأمّل حقيق (٣).
[ثالثها : تأسيس
الأصل في المسألة]
ثالثها
: أنّ الأصل فيما
لا يعلم
الصفحه ٣٥٦ : الحال (٤).
[الوجه الثالث :
الجمع بين قاعدتي الاحتياط ونفي الحرج]
الثالث
: ما عن السيّد الطباطبائيّ
الصفحه ٣٥٧ : مقدّمات دليل الانسداد. فالاولى
هي الأولى منها ، والثانية هي بعض الرابعة منها ، والثالثة هي الخامسة منها
الصفحه ٤١٢ : التزاحم......................................... ٦١
الأمر الثالث :
إلحاق تعدّد الإضافات بتعدّد الجهات
الصفحه ٤١٣ : والشيبانيّ................................... ٨٩
المقصد الثالث :
في المفاهيم
الصفحه ٧ : اللازم ، وهذا المقدار من القدرة
كاف في صحّة تعلّق النهي بالعدم.
(٢) كأن يقول المولى
: «صلّ صلاة الجمعة
الصفحه ٦٦ : غير بعيد
كلّه ، بتقريب : أنّ إحراز المفسدة والعلم بالحرمة الذاتيّة كاف في تأثيرها بما
لها من المرتبة
الصفحه ٨٧ : يتوهّم
استتباعها له شرعا من جهة دلالة غير واحد من الأخبار عليه : منها: ما رواه في
الكافي والفقيه عن زرارة
الصفحه ١٨٧ : الاستثناء لذلك ، لاحتمال اعتماد المطلق حينئذ
في التقييد عليه ، لاعتقاد أنّه كاف فيه.
اللهمّ إلّا أن يقال
الصفحه ١٩٦ : الكافي ١ :
١٤٦ ـ ١٤٩.
(٥ ـ ٦) الضميران
يرجعان إلى النبيّ أو الوليّ.
الصفحه ٢٠٥ : كمقدّمات الحكمة.
(١) فإنّها علم لجنس
الأسد. وك «ثعالة» ، فإنّها علم للثعلب.
(٢) راجع شرح الكافية
الصفحه ٣٢٥ : الطبيعيّة». والأولى ما اثبتناه.
(٢) وإليك تمام الآية
: (وَما
كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً
الصفحه ٣٣٢ : نزول الآية. راجع تفسير القميّ ١ : ٣٠٠.
(٥) هذا مفاد
الرواية. وراجع نصّ الرواية في الكافي ٨ : ١٤٧
الصفحه ٣٩٢ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ ...) ٢٢ : ٣٢٥
«يونس»
(... إِنَّ الظَّنَّ
لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ