الصفحه ٢٦٢ : العقليّة ، لأنّها لا تفيد إلّا الظنّ ، كما هو
صريح الشيخ المحدّث الأمين الأسترآباديّ (٢) حيث قال ـ في جملة
الصفحه ٢٥٧ :
إن
قلت : كيف يمكن ذلك؟
وهل هو إلّا أنّه يكون مستلزما لاجتماع المثلين أو الضدّين؟
قلت
: لا بأس
الصفحه ٣٠٩ : الّذي حكما به المجمع عليه عند أصحابك فيؤخذ به» هو الرواية ، لا ما يعمّ
الفتوى ، كما هو أوضح من أن يخفى
الصفحه ٢٩٢ :
أو بدعوى (١) شمول المتشابه الممنوع عن اتّباعه للظاهر ، لا أقلّ من
احتمال شموله له ، لتشابه
الصفحه ٣٣٤ : حنظلة. قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن رجلين من أصحابنا ، بينهما منازعة في دين أو ميراث ، فتحاكما
الصفحه ٣٩٦ : حلال
حتّى تعرف أنّه حرام......................... ١٢٤
، ٢٦٧ ، ٢٨٥
لا نكاح إلّا
بوليّ
الصفحه ٣٩٨ : ..................................................................... ٣١١
ابن طاوس (السيّد
رضيّ الدين)................................................. ٣٣٩
ابن قبّة
الصفحه ٤٠١ :
«ر»
الرازيّ (فخر
الدين)....................................................... ٤٩
، ٥٨
الرشتيّ
الصفحه ٤٠٢ : سنان............................................................. ٢٩٤
العراقيّ (ضياء
الدين) ٥ ، ١٤
الصفحه ٤٠٩ : ................................................................ ٢٨٧
معالم الدين............................... ١١ ، ٣٢ ،
١٨٣ ، ١٨٦ ، ٣١١ ، ٣٢٥
المعتمد في اصول
الصفحه ١٢٨ : (١) ، وبدونها لا تكون صلاة على وجه (٢) ، وصلاة تامّة مأمورا بها على آخر (٣). وثانيا ، بأنّ الاستعمال مع القرينة
الصفحه ١٤٣ : [الواقعة] (١) في سياق النفي (٢) أو النهي (٣). ودلالتها عليه لا ينبغي أن تنكر عقلا ، لضرورة أنّه لا
يكاد
الصفحه ٢٠٤ :
لا يكاد يمكن صدقه
وانطباقه عليها (١) ، بداهة أنّ مناطه (٢) الاتّحاد بحسب الوجود خارجا ، فكيف يمكن
الصفحه ٢٣٩ : لا
يكاد يخرج عن كونه مبغوضا له ولو اعتقد العبد بأنّه عدوّه ، وكذا قتل عدوّه مع
القطع بأنّه ابنه لا
الصفحه ٣٤ :
ثالثتها (١) : [تعدّد العنوان لا يستلزم تعدّد المعنون]
انّه لا يوجب
تعدّد الوجه والعنوان تعدّد