الصفحه ٢٠٨ :
الخصوصيّات (١) إنّما تكون بالقرائن الّتي لا بدّ منها لتعيينها على كلّ
حال ، ولو قيل بإفادة اللام
الصفحه ٢١٠ :
فيكون حصّة من
الرجل ، ويكون كلّيّا ينطبق على كثيرين ، لا فردا مردّدا بين الأفراد.
وبالجملة
الصفحه ٢٣٤ :
وبذلك (١) انقدح امتناع المنع عن تأثيره أيضا ؛ مع أنّه يلزم منه
اجتماع الضدّين اعتقادا مطلقا
الصفحه ٢٣٥ : عنها نسيانا فلا تكلّفوها ، رحمة من الله لكم فاقبلوها». الوسائل ١٨ : ١٢٩ ،
الباب ١٢ من أبواب صفات القاضي
الصفحه ٢٣٩ : عمّا هو عليه من المبغوضيّة
والمحبوبيّة للمولى بسبب قطع العبد بكونه محبوبا أو مبغوضا له. فقتل ابن المولى
الصفحه ٢٥٩ :
ومن
هنا قد انقدح : أنّه لا يكون من قبل لزوم الالتزام مانع عن إجراء الاصول الحكميّة أو
الموضوعيّة
الصفحه ٣٤٣ : الأئمّة عليهمالسلام لا محالة.
الثاني :
مع الغضّ عن ذلك ، إنّ الظاهر من لسان الآيات كونها إرشادا إلى ما
الصفحه ٣٦٧ : ـ لكونه
أقرب في التوسّل به إلى ما به الاهتمام من فعل الواجب وترك الحرام ـ من الظنّ
بالطريق ، فلا أقلّ من
الصفحه ٣٧١ :
وأمّا بحسب
المرتبة : ففيها إهمال ، لأجل احتمال حجّيّة خصوص الاطمئنانيّ منه إذا كان وافيا ،
فلا بدّ
الصفحه ١٠ : رحمهالله
وإن وافقهم في التعبير ولكن ما يأتي منه ـ من أنّ النزاع في سراية كلّ من الأمر
والنهي إلى متعلّق
الصفحه ٢٠ : (٢).
ولكنّ التحقيق ـ مع
ذلك ـ : عدم اعتبارها في ما هو المهمّ في محلّ النزاع من لزوم المحال ، وهو اجتماع
الصفحه ٢٩ : الصورة الثالثة :
فحكمها سقوط الأمر بإتيان المجمع ، لأنّ الغرض منه يحصل بمجرّد وجوده ولو كان في
ضمن فعل
الصفحه ٣١ :
ومن هنا علم : أنّ
الثواب عليه من قبيل الثواب على الإطاعة ، لا الانقياد ومجرّد اعتقاد الموافقة
الصفحه ٣٥ :
واحدا ماهيّة
وذاتا ؛ ولا يتفاوت فيه القول بأصالة الوجود أو أصالة الماهيّة.
ومنه ظهر عدم
ابتنا
الصفحه ٤٧ :
[القول بالجواز عقلا والامتناع عرفا]
بقي الكلام في حال
التفصيل من بعض الأعلام والقول بالجواز عقلا