الصفحه ١٠٥ : المفهوم هو
انتفاء سنخ الحكم المعلّق على الشرط عند انتفائه ، لا انتفاء شخصه ، ضرورة انتفائه
عقلا بانتفا
الصفحه ١٢١ : (٣) ـ حيث قال : «قولنا : في الغنم السائمة زكاة ، يدلّ على
عدم الزكاة في معلوفة الإبل» ـ جريانه فيه
الصفحه ١٢٩ :
في الخارج وإثبات
فرد منه فيه ـ وهو الله ـ يدلّ بالملازمة البيّنة على امتناع تحقّقه في ضمن غيره
الصفحه ١٤٣ :
فصل
[دلالة العامّ على العموم متوقّف على إطلاقه]
ربما عدّ من
الألفاظ الدالّة على العموم النكرة
الصفحه ١٥٤ : ويكون نجسا.
(٣) لا
يخفى عليك : أنّ هذه المسألة من المسائل الّتي
يبتنى عليه كثير من الفروع الفقهيّة
الصفحه ١٨٣ :
وتحقيق
المقام : أنّه إذا ورد
العامّ وما له المفهوم في كلام أو كلامين ـ ولكن على نحو يصلح أن يكون
الصفحه ٢١٧ :
جيّدا (١).
وقد انقدح بما
ذكرنا أنّ النكرة في دلالتها على الشياع والسريان أيضا تحتاج ـ فيما لا
الصفحه ٢٢٠ : استدلّ بأنّه
جمع بين الدليلين ، وهو أولى (٣).
وقد اورد عليه :
بإمكان الجمع على وجه آخر ، مثل حمل الأمر
الصفحه ٢٣٦ :
عدم الإصابة على
التجرّي بمخالفته ، واستحقاق المثوبة على الانقياد بموافقته ، أو لا يوجب شيئا
الصفحه ٢٣٨ :
قلنا (١) بأنّه لا يستحقّ مؤاخذة أو مثوبة ـ ما لم يعزم على
المخالفة أو الموافقة ـ بمجرّد سوء سريرته
الصفحه ٢٤٧ : واعتبارها ـ مقام هذا القسم (١). كما لا ريب في عدم قيامها بمجرّد ذلك الدليل مقام ما اخذ
في الموضوع على نحو
الصفحه ٢٥١ : ١ ، و ١ : ١٨٤ ، الباب ٣ من أبواب
أحكام شهر رمضان الحديث ١٣.
(٢) درر الفوائد في
الحاشية على الفرائد : ٢٩ ـ ٣١
الصفحه ٢٦٥ : (١).
__________________
(١) والحاصل
: أنّ العلم الإجماليّ ليس علّة تامّة
لتنجّز التكليف ، بل إنّما يكون مقتضيا للتنجّز بحيث يؤثّر في
الصفحه ٣١٣ :
مخصّصة بالأدلّة
الآتية على اعتبار الأخبار (١).
وأمّا عن الروايات
: فبأنّ الاستدلال بها خال عن
الصفحه ٣٢٨ : اورد من الإشكالات السابقة على
الاستدلال بها. ومحصّل كلامه : أنّ الاستدلال بها يتركّب من امور :
الأوّل