الصفحه ١٥٩ :
سماعا من لفظ الوالد المرحوم المبرور عطّر الله مرقده» ، ثم ساق الحكايات الثلاثة.
وقد وقفت على نسخة
الصفحه ١٦٢ : .
وولد القاسم بن
حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس سبعة عشر ذكرا ، منهم : علي بن محمد بن حمزة
بن
الصفحه ١٧٧ :
(١٢) الشاه عبد
العظيم الحسني
هو أبو القاسم
السلطان شاه عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن
الصفحه ٢٠٥ : بقطب الدين الكيدري شارح نهج البلاغة سنة ٥٧٦ ه / ١١٨٠ م. ذكر له
الطهراني في الذريعة بعض المؤلفات. كما
الصفحه ٢٧٩ : الأسطوانة التي تلي مقام رسول الله (ص) ومصلّاه ، ويصلّي ليلة الجمعة عند مقام
النبيّ (ص) ، ومهما دخل المسجد
الصفحه ٢٨٠ : يقول : «السلام عليك يا رسول الله» ، وبعدها يزور أئمة
البقيع ما استطاع ، وليحفظ نفسه فيها من المآثم
الصفحه ٢٩ : (١) الفقاهة والأصول ، وفارس ميدان المعقول والمنقول عمّه
وأستاذه الشريف الماهر ، السيد باقر القزويني (أعلى الله
الصفحه ٤٠ :
العامل والفاضل الكامل الأديب اللبيب والحسيب النسيب السيد محمد سعيد حبوبّي (سلّمه
الله تعالى) (١) بقصيدة
الصفحه ٤٤ :
(أعلى الله مقامه) (١) :
برزت محجّبة السعود
تفترّ عن ثغر
نضيد
والكون
الصفحه ٤٥ : ه
أقول : وهذان
الفاضلان متأخران عنه (قدسسره) ، بل أدركا آخر أيامه ، ولكنّهما (سلّمهما الله)
لما فاتهما
الصفحه ٥٥ : السّبطين ، وأبي تراب. وهو علي بن أبي
طالب بن عبد المطّلب بن هاشم.
وأبو طالب وعبد
الله أخوان من أمّ واحدة
الصفحه ٥٩ : (ع) ، فإنّ الله يغفر لكل مؤمن
ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنة ، ويعتق من النار ضعف ما اعتق في شهر رمضان
الصفحه ٦٣ :
وألف غزوة مع نبي
أو إمام ، وإن الله سبحانه وتعالى ينظر إلى زوار الحسين (ع) عشية عرفة قبل أن ينظر
الصفحه ٦٩ : رسول الله (ص) ، وقبر أمير المؤمنين». وقال : إن الله
نجّى بغداد لمكان قبره بها ، وانّ لمن زاره الجنّة
الصفحه ٧١ :
إنّها فرقة قالت بانتقال الامامة من الامام الصادق (ع) إلى ولده عبد الله الافطح.
وسببه أنّ عبد الله كان