الصفحه ٢٨٣ : : يستحب العود إليه بعد الانصراف إلى
المنزل.
الصفحه ٢٣٦ : م على يد المماليك
الشراكسة في معركة الشهداء قرب النبطية الفوقا. وكانت هذه المعركة قد حدثت بعد
سقوط
الصفحه ٣٠ :
فمنها في (الفقه)
:
كتاب «بصائر
المجتهدين في شرح تبصرة المتعلمين» لآية الله في العالمين
الصفحه ٣٥ : الفناء عليهم بسبب الطاعون المبين ، وغير ذلك من أسباب التلف ،
ولكن وجدته مذكورا في ترجمته ، فمن ذلك كتاب
الصفحه ٢١٥ : من
أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي ، يكتب شرحا عليه ، كمسالك الأفهام ، ومدارك
الأحكام ، وجواهر
الصفحه ٢٥٠ : في علم
الحديث عند الشيعة ، وهي كتاب «بحار الأنوار» الذي ينيف على المائة مجلد ، مطبوع
متداول. وفيه من
الصفحه ٧ : (ع) وإن اختلف في منهجيتهما.
أهمية كتاب المزار
١ ـ أصبح كتاب
المزار منذ عصر مؤلفه مصدرا أصليا لجميع من
الصفحه ٢١٦ : الله مقامهم في
الفرق بينهما» (١).
وقال الرجالي
الشيخ حسن بن داود : يحيى بن أحمد بن سعيد ، شيخنا
الصفحه ٢٧١ : عنه في أوقات الصلاة السيد الصالح العلّامة التقي
الورع السيد علي العاملي.
له فقاهة جعفرية ،
وهمّة
الصفحه ٢٨ : نظره فيه ، وأحاط
بظاهره وخافيه ، فأجازه وأذن له أن يروي عنه كلّ ما يرويه.
وهذا الكتاب هو
كتاب «نفائس
الصفحه ٣١ : :
كتاب «فلك النجاة
في أحكام الهداة» (٢) ، وافية بتمام العبادات.
ومنها : «وسيلة
المقلدين إلى أحكام الدين
الصفحه ١٤٩ : للاقامة. وأصبحت المدرسة ملتقى لنواة حوزة القاسم الثقافية.
وذكر السيد المؤلف
(قدسسره) في كتابه «أنساب
الصفحه ٢٧٣ :
ومن مؤلفاته كتابه
«مفتاح الكرامة» الذي شرح فيه كتاب «قواعد الأحكام» للعلّامة الحلّي ، وهو دائرة
الصفحه ٢٦٧ : ء في كتابه «العبقات
العنبرية في الطبقات الجعفرية»
الصفحه ٩٢ :
الميلاد. وله قبر يزار قرب مدينة الحلّة. ذكر ذلك السيد جواد شبّر الخطيب في كتابه
«الضرائح والمزارات