الصفحه ١٦٥ : ، كما ذكر ذلك المؤرّخ السيد عبد الرزاق الحسني في كتابه (العراق
قديما وحديثا) ، ويردف قوله أيضا في هذا
الصفحه ١٦٦ : الميرزا حسين
النوري في كتابه (جنّة المأوى) ثلاث كرامات للإمام السيد مهدي القزويني. وكان
النوري قد أثبتها
الصفحه ١٧٣ : .
نسب البحّاثة
الشيخ يونس السامرائي ، كما ورد في كتابه (الدور) قبرا في الدور إلى السيد محمد بن
الامام
الصفحه ١٧٧ : بن زيد بن الامام الحسن بن
علي بن أبي طالب (ع).
ذكره الأمير
الداماد في كتابه «الرواشح السماوية في
الصفحه ١٨١ :
بحر العلوم في كتابه «تحفة العالم» : أمّا حمزة بن موسى فهو المدفون في الري في
القرية المعروفة ب (شاه
الصفحه ١٨٤ :
منسوبة للطبري ، وغيره في المجلّد الأول من كتاب (تاريخ المؤسسة الدينية الشيعيّة)
، وخلص البحث أنّ الامام
الصفحه ١٨٦ : الشهيد ، أورد ذكره ابن عثمان في كتابه «مرشد
الزوّار» قال : قدم برأس زيد بن علي يوم الأحد لعشر خلون من
الصفحه ١٨٩ : محمد حسين حرز الدين محقّق كتاب جدّه الشيخ محمد حرز الدين
عندما زاره سنة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧ م بقوله : يقع
الصفحه ١٩٦ : كتاب
الغيبة للشيخ الطوسي.
الصفحه ١٩٨ : ) جملة كرامات وقعت لقبر الخلّال.
وأمّا الشيخ
الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ه فقد ذكر في كتاب الغيبة أنّه زار
الصفحه ٢٠٠ : الخطيب والشيخ محمد آل حيدر في كتاب «الروض الخميل».
تختلف الأخبار
الواردة عن حسين بن روح عن بقية السفرا
الصفحه ٢٠١ : يوص بعده لأحد. وقد أورد الشيخ الطوسي نصّ الكتاب الذي بعثه له
الامام المهدي (ع) يخبره فيه بعدم الوصيّة
الصفحه ٢٠٦ : ،
أمثال : الشريف المرتضى علم الهدى. وشيخ الطائفة الطوسي ، والشيخ النجاشي صاحب
كتاب الرجال.
ولد سنة ٣٣٨
الصفحه ٢٠٧ : قبله ، عرف بلقب «مؤسس جامعة النجف الدينية» ،
الأمر الذي دعا بعض الكتّاب الاعتقاد بأنّ مركز النجف العلمي
الصفحه ٢١١ : ، وديوان شعره ، وغيرها.
قال الشيخ محمد
علي اليعقوبي : توجد في كتابه «عين العبرة» شواهد شعرية لم يصرّح