الصفحه ١٢١ : محمد الأعرجي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٣٣ ه / ١٩١٤ م في كتابه (مناهل
الضرب في أنساب العرب).
الصفحه ١٣٢ :
حرز الدين ، ومحقق
كتابه (مراقد المعارف) ـ مرقد رشيد الهجري ، وكانت عليه قبّة غير القبّة التي
وصفها
الصفحه ١٣٤ : م».
وتحت هذه الكتابة
توجد صخرة أثرية قديمة مكتوب عليها أسماء من دفن مع حجر. وقد نقلت ما كتب على هذه
الصخرة
الصفحه ١٥٤ : تسجّل في كتاب.
نقل لي السيد حميد
القزويني (توفي سنة ١٤٠٠ ه / ١٩٨٠ م) عن عمه السيد هادي عن أبيه السيد
الصفحه ١٥٧ : ، والاستشفاع به إلى الله.
أخذنا هذا النبأ
العظيم من كتاب (جنة المأوى) للعلّامة المحدّث النوري (رحمهالله
الصفحه ١٥٨ : الحكاية
المحدث الميرزا حسين النوري في كتابه (جنة المأوى) ، ونقلها عن السيد صالح ابن
السيد مهدي القزويني
الصفحه ١٦٠ : بمعرفته إلّا بعد غيبته لوجود
القرائن.
ومما يستحسن ذكره
في هذا السياق ما كتبه السيد المهدي نفسه في كتابه
الصفحه ١٦١ : قرية (الشنّافية).
عقب الحمزة
أولد الحمزة ـ كما
ذكر النسّابة العمري في كتابه المجدي (المخطوط
الصفحه ١٦٢ : السادات الذين لم يخل من ذكرهم كتاب في أنساب
الطالبيين.
وأردف قوله : إنّ
بعض من لا تحقيق عنده نسب الأسرة
الصفحه ١٦٥ : ، كما ذكر ذلك المؤرّخ السيد عبد الرزاق الحسني في كتابه (العراق
قديما وحديثا) ، ويردف قوله أيضا في هذا
الصفحه ١٦٦ : الميرزا حسين
النوري في كتابه (جنّة المأوى) ثلاث كرامات للإمام السيد مهدي القزويني. وكان
النوري قد أثبتها
الصفحه ١٧٣ : .
نسب البحّاثة
الشيخ يونس السامرائي ، كما ورد في كتابه (الدور) قبرا في الدور إلى السيد محمد بن
الامام
الصفحه ١٧٧ : بن زيد بن الامام الحسن بن
علي بن أبي طالب (ع).
ذكره الأمير
الداماد في كتابه «الرواشح السماوية في
الصفحه ١٨١ :
بحر العلوم في كتابه «تحفة العالم» : أمّا حمزة بن موسى فهو المدفون في الري في
القرية المعروفة ب (شاه
الصفحه ١٨٤ :
منسوبة للطبري ، وغيره في المجلّد الأول من كتاب (تاريخ المؤسسة الدينية الشيعيّة)
، وخلص البحث أنّ الامام