الصفحه ١٦ : قدرها
وفضلها ، لإصلاح المقبرة ، وإعادة إعمارها ، وأنفقت عليها مبالغ ضخمة مما كان
يصلها من واردات أملاكها
الصفحه ٣٩ :
فأجاب ، وكانت
وفاته بعد الحجّ في الاياب على مرحلة من (السماوة) ، من أرض العراق.
ونقل إلى النجف
الصفحه ٢١٠ : ، ومن أورع فضلاء أهل زمانه وأتقنهم وأثبتهم وأجلّهم ، وهو
أول من قسّم الأخبار إلى أقسامها الأربعة
الصفحه ٢٢١ : م. زعيم الشيعة في
زمانه ، وهو من مشايخ المحقّق الحلّي ، ومن مشايخ سديد الدين (والد العلّامة) ،
والسيد أحمد
الصفحه ٢٠٦ :
(١٠) الشيخ المفيد
الشيخ المفيد هو
محمد بن محمد بن النعمان المعروف بابن المعلّم. أصله من قرية
الصفحه ٢٦٢ :
وله من المؤلفات :
الفوائد الرجالية المعروف برجال السيد بحر العلوم ، نشره حفيداه السيد محمد صادق
الصفحه ١٨١ : أيام إقامته في الري ، وكان يخفي ذلك
على عامة الناس ، وقد أسرّ إلى بعض خواصه أنّه قبر رجل من أبناء موسى
الصفحه ١٨٨ :
(١٦) إبراهيم الغمر
بن الحسن المثنى
لقّب الغمر لجوده
وكرمه. كان من أئمة الحديث ورواته ، عالما
الصفحه ٢٦٩ : أخوته الأربعة.
عرف بالفقاهة إلّا
أنّه لم يكتب سوى كتب ثلاثة لم يطبع شيء منها. وقد تخرّجت على يديه
الصفحه ١٥٨ : فيه
، مع ما هو عليه من الإتقان والحفظ والضبط والصّلاح والسّداد والاطّلاع ، وقد
صاحبته في طريق مكّة
الصفحه ٢٧ : على ساحل بحر من البحور ، وجآء صبي بصورته إلى ذلك البحر ، فشرب ماء
البحر كلّه فتعجّب الرائي من ذلك
الصفحه ١٦٦ : منحصرة بعقب نجم بن هلال ، وهم من قبيلة شمّر (آل إجعفر).
وقد نقل في ورودهم
إلى القبر أنّه اتفق أن مرّ
الصفحه ٣٥ : باتمامه).
وكتاب شرح «اللمعة
الدمشقية» ، برز منه أكثر العبادات على اختصار ، ولم يتمّه.
هذا ما وقفت عليه
الصفحه ٦٤ :
وزيارته في كل شهر
ثوابها ثواب مائة ألف شهيد من شهداء بدر.
ومن بعد عنه ،
وصعد على سطحه ، ثم رفع
الصفحه ١٢٥ : ، وقال : «ضللنا الطريق أكثر من مرّة في صحراء
جرداء قاسية ، وبعد وصولنا إلى جبل السنام ، إنحدرنا إلى