الصفحه ١٦٢ : القاسم بن حمزة بن الحسن ابن عبيد الله ، وكان من أهل الفضل.
ومنهم : الحسين بن
علي بن الحسين بن القاسم بن
الصفحه ٢١٥ : من
أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي ، يكتب شرحا عليه ، كمسالك الأفهام ، ومدارك
الأحكام ، وجواهر
الصفحه ٣٢ : العبادات.
وكتاب «شرح اللمعة
الدمشقية» برز منه أكثر ، العبادات على اختصار ، ولم يتمه.
وأمّا كتبه
الصفحه ٣٨ : إذا قضى منها
وطر العميد ، وكرّت به قوافلا بنات العيد ، ظهرت مخائل السقام ، واعتاقه دون
الوصول إلى
الصفحه ٥٦ :
بقين من شهر رمضان
، وهي التي مات فيها يوشع وصيّ موسى ، ورفع بها عيسى إلى السماء ، وقيل نزل بها
الصفحه ٢١٧ : محمد آل شهيب ، وعليه
بناء ، وصحن كبير.
ويبدو أنّ مرقده
هذا هو مدرسته العلمية ذاتها التي كانت مركزا من
الصفحه ٢٦١ : عام ١١٩٣ ه / ١٧٧٩ م رجع إلى النجف.
تخرّج على يديه
مجموعة راقية من العلماء أمثال أولاد أخته السيد
الصفحه ٢٦٥ : »
في الفقه.
قال حرز الدين : «في
أيام رئاسة الشيخ علي جاء وفد من وجوه أهل الحلّة وضواحيها إلى النجف
الصفحه ١٥٣ : ه / ١٨٠٧ ـ ١٨٨٣ م) من النجف إلى الحلّة سنة ١٢٥٣ ه /
١٨٣٧ م. وكان العراق يومذاك قد تخلّص من حكم
الصفحه ٦٥ : المعروف ، ويسلّم عليه بعد الاستئذان بالزيارة المعروفة ، وهي : «السلام
عليك أيها العبد الصالح» من عند الوجه
الصفحه ٢١ : ، حذرا على شموسها من الأفول
، واشفاقا على أورادها من الذبول».
٥ ـ ديوان عمّه
السيد أحمد القزويني (جمع
الصفحه ٢٣٩ : ٩٦٥ ه ، وكان القبض عليه بالمسجد الحرام بعد فراغه من
صلاة العصر ، وأخرجوه إلى بعض دور مكة ، وبقي
الصفحه ٩٦ : ببغداد ، فطرد الشيخ علي من القرية.
وبعد مدّة قام
الشيعة بارسال شكوى إلى الأستانة ، فأمرت السلطة هناك
الصفحه ٢٧٣ :
/ ١٨٣٥ م ، وقد ناف على التسعين ، ودفن في حجرة من الصحن الغروي على يسار الداخل
من باب القبلة.
وأسرة آل
الصفحه ٢٨٢ :
والرباط ، فمن سبق إلى منزل
فهو أولى به مادام رحله باقيا. ويختص الزائر بما يقرب من الضريح عن المصلى