الصفحه ١٢٣ : ٣٦ ه / ٦٥٦ م. وقد بولغ بعلمه ، وما ينطوي عليه من أسرار الحكمة
والعرفان حتى نقلت هذه المقولة : «لو
الصفحه ٢٣٨ : م ، واختفى سنة ٩٦٥ ه
/ ١٥٥٨ م.
وأسرة آل زين
الدين من الأسر الشيعيّة التي ما زال أفرادها يتوارثون العلم منذ
الصفحه ٣٠ : ،
كثير الفروع ، جيّد الترتيب ، واسع الدائرة لا ينفك عن الاشارة إلى أدلة الأحكام
مع ما اشتملت عليه مقدّمته
الصفحه ١٧٨ : الشاه عبد
العظيم الحسني من رجال الحكم والسلطة. وقد نقلت النصوص ما يخالف سيرة حياته ، بل
شوّهت صورته
الصفحه ٤١ :
بحشى الدين صرّ
سنّا ونابا
وبها شبّ من لظى
الوجد ما لو
شبّ في مهجة
الجنين
الصفحه ١٩٠ :
بن علي بن أبي
طالب (ع) تمّ اعتقاله مع عدد من أخوته ، وبني عمومته من آل الحسن ، وكان إسماعيل
بن
الصفحه ٢٥٢ :
هو في كربلاء ألصق بالاحسائي منه إلى الحلّي. وهذا ما جزم به المؤلف الامام (قدس
سرّه) ، وما دلّنا البحث
الصفحه ٤٥ : لمراضيه.
هذا آخر ما وجدناه
من النسخة المخطوطة. وقد انتهى من كتابتها الفقير إلى رحمة ربّه الغني السيد
الصفحه ١٧٥ : أطلقه عليه الأهالي نسبة لما كان يتمتع به من مزايا في الحكم
والسلطة.
إلّا أنّ التاريخ
الموهوم ، الذي
الصفحه ١٤٨ : ١٣٣٥ ه / ١٩١٦ م ، إلى الشيخ خزعل أمير المحمّرة (المسماة
اليوم خوزستان) ، مشجّعا إيّاه على مبادرته بعمل
الصفحه ١٦٩ : الصادق (ع) ، الذي توفي في حياة أبيه ، مما يدلّ على
أنّ نسج القصتين يخضع لسلطان واحد.
وقد أضيف إلى
السيد
الصفحه ١٩٨ : هذه القبور المنسوبة إليهم ليست لهم. وقد ذهب إلى هذا الرأي من المتأخرين
البحّاثة السيد عبد الحسين آل
الصفحه ٢٢٠ : ، عليه قبّة كبيرة زرقاء إلى جانبها مأذنة. ويتصل برواقه حرم فسيح يعدّ
من مساجد المدينة التي سعى بعمارتها
الصفحه ٢٠٣ : ) ، وعليه شباك من الخارج إلى يسار
العابر من الجسر.
وذكر حرز الدين
أنّ مرقده ببغداد جهة باب الكوفة (الرصافة
الصفحه ١٠١ :
عشر فرسخا قريب من
الفرات» (١). مشيرا فيه إلى قول السيد مهدي القزويني في تعيين قبره.
ونينوى إسم