الصفحه ١٩٥ : ». وفي آخر
عنه : «من أتى قبر أخيه المؤمن من أيّ ناحية فوضع يده عليه ، وقرأ «إنّا أنزلناه»
سبع مرات ، أمن
الصفحه ٥٢ : أو ميتا ، أو زار أباك وأخاك أو زارك كان حقا عليّ أن أزوره
يوم القيامة وأخلّصه من ذنوبه».
وهو أبو
الصفحه ١٠٨ : يعينه على شيخوخته. توفي ببلاد الشام.
(٢٠) يحيى بن زكريا
يحيى بن زكريا ،
من أنبياء بني إسرائيل بعث
الصفحه ١٦٤ : نقش هذا
التاريخ على الواجهة الأمامية للباب الرئيس ، ولا يزال إلى الآن ، وفيه من (العلّة)
ما لا يخفى
الصفحه ٣٧ :
فألقى عصى الإقامة
، واستمد الفيض من مطلع شمس الامامة ، فأنفق باقي أيامه الغرّ ، مقبلا على ما ليس
فيه
الصفحه ١٨٥ : المقرّم
: ليس بالهين معرفة هذين الموضعين على سبيل القطع ، خصوصا موقع الكناسة ، مع ما
لها من الشهرة
الصفحه ٢٧٠ : .
وعندي نسخة من
كتاب (الوسيط) بخطّ المؤلف ، كتب على صفحتها الأولى : «بسم الله تعالى ؛ مما منّ
الله به عليّ
الصفحه ١٣٣ : مصيرهم بالقتل على ما نقل من حكايا من الصعوبة
إثبات بعضها فضلا عن جلّها.
وسيرة حجر وتاريخه
أصابهما الطمس
الصفحه ٢١٩ :
لتحرير الفتاوي). وهو الذي وقف أمام تيّار المقلّدة الذين جمدوا على ما خلّفه شيخ
الطائفة الطوسي من تراث
الصفحه ١٢٠ :
المسيّب. واعتمد في تعيين المرقد الطاهر على ما أورده الامام المصنّف السيد مهدي
القزويني أنّ قبر عون بن عبد
الصفحه ٨ : .
وكان عملي منصبّا
على توضيح ما أورده من أسماء الأنبياء ، والشهداء ، وأولاد الأئمة ، والعلماء ،
والحديث
الصفحه ٢٨٠ : ظل
غائر إلى وعير ، ولا يعضد شجره ، ولا دمنه ، ولا يصاد ما بين الحرّتين ؛ حرّة ليلى
، وحرّة واقم على
الصفحه ٢٨١ :
، وإنّهم يخرجون من الجنان إليه ، ثم يعودون إليها في النهار ، خصوصا عشية الخميس
إلى زوال الجمعة ، ثم
الصفحه ٦٠ : (ع).
سيّد شباب أهل
الجنّة ، وقد ورد في فضله زيادة على ما فيه من العصمة والامامة ، وفي فضل أخيه بعد
العصمة
الصفحه ٤٤ :
ما عليها من
مزيد
وقضى بما بين
الأنا
م بعلمه لا
بالشهود
أنّى وفي