الصفحه ٢٢٧ :
(٢١) ابن حمّاد
أبو الحسن كمال
الدين علي بن شرف الدين الحسين بن حمّاد الليثي الواسطي ، من أعلام
الصفحه ١٤٣ : ، ما نصّه : القاسم بن
الحسن ، وقد تسميه الأعراب أبو جاسم. قال بعض العلماء إنّه سيد علوي من ذراري أئمة
الصفحه ١٧٢ : مقام مشهور
يزدحم بالزائرين الذين يقصدونه من شتى البقاع لأداء فروض الزيارة ، والدعاء عنده.
وعلى مقامه
الصفحه ١٩٩ : . هاجر إلى بغداد
خلال زمن السفارة الأولى ، وأصبح وكيلا للسفير الثاني لعدّة سنوات ، وكان مدعوما
من بني
الصفحه ٢٦ :
واقتطف ثمار
العلوم النقلية من أغصانها النواضر ، وجرى في حلبات تحقيقها فحاز قصب رهانها ،
وسبق
الصفحه ١٩٦ : الصلاة فيه جماعة أحد السادة الأجلاء من آل الحيدري ، وهو السيد محمد
طاهر.
__________________
(١) يراجع
الصفحه ١١٨ :
عروة ، وخرج مسلم
قبل موعده ، وحاصر قصر الامارة لكنّ قواته تفرّقت ، وانفضّ أصحابه من حوله ، وبقي
الصفحه ٨٨ :
، وفيه عائلة قيّمة على المرقد.
داخل المرقد يوجد
القبر المنسوب إلى النبيّ يوسف محاطا بشباك ، ويغطي أرضه
الصفحه ١٨٣ : الرواية القائلة أنّ أمّ الامام زيد (وإسمها حوراء) هي أم ولد
أهداها المختار بن يوسف الثقفي إلى الامام علي
الصفحه ١٢٨ : اشتهرت وصيّة
الامام علي (ع) له ، التي يقول فيها : «يا كميل ، احفظ عني ما أقول لك ؛ الناس
ثلاثة : عالم
الصفحه ٩٥ : من بناه. والموجود منه اليوم هذا : «بنى هذا البرج المشيّد أبو الفرج المنصور».
يقول حرز الدين :
بنى
الصفحه ١٠٦ :
وفي قرية (القدس)
قبر معروف أنه قبر موسى بن عمران ، وهو الآن يزار من قبل الناس عامة.
وذكر الهروي
الصفحه ٢١٦ : الحلّي. فقيه ، مصنّف ،
وهو ابن عم المحقّق الحلّي.
إشتهرت نسبته إلى
جدّه ، فيقال : يحيى بن سعيد. وقد أخذ
الصفحه ٢٠٠ : الخطيب والشيخ محمد آل حيدر في كتاب «الروض الخميل».
تختلف الأخبار
الواردة عن حسين بن روح عن بقية السفرا
الصفحه ١٨٩ : البناء ، ويتعهّد
آل يسار على رعاية المرقد ، والعناية به (١).
ذكرت النصوص أنّ
عبد الله المحض بن الحسن