الصفحه ١٨ :
ومن آثاره رسالة
في ترجمة حياة والده السيد مهدي القزويني ، وهي لم تنشر من قبل ، وفيها من براعة
مزج
الصفحه ٥٨ : ولو كره الكافرون)(١).
والروايات الواردة
في فضل زيارته لا تحصى بحدّ ، ولا تحصى بعدّ ، منها : قال
الصفحه ٧ :
إلّا أنّه نفسه
أضاف إسم الشيخ مرتضى الأنصاري المتوفى سنة ١٢٨١ ه / ١٨٦٤ م على النص بعد الفراغ
من
الصفحه ٢١٣ : علي إبن طاووس) : أنّ قبره مزار
مقدّس بمقربة سجن الحلّة المركزي ، وقريب منه من الجهة الخليفة ، مرقد ابن
الصفحه ١٩٣ :
وعلماء الحلة ،
منهم : آل الطاووس ؛ السيّد أحمد أبو الفضائل (١٢) ، والسيّد علي رضي الدين أبو
الصفحه ١٧٩ : العظيم الحسني من المراقد الشهيرة في إيران ، وقد أجريت عليه الانشاءات العمرانية
على طول عقود السنين
الصفحه ٢٣٢ :
إلّا أنّ الشيخ
الطهراني عثر على نسخة من كتابه (غاية القصد) ليس فيها هذه النسبة. يقول الطهراني
الصفحه ٢٣٦ : الشهيد بقلعة دمشق ، ثم إحراقه من قبل السنة ، وهو أمر متأخّر منقول في روايات
ملفّقة على صفحات الكتب
الصفحه ١٢٩ : والبلايا ، وهو مطّلع على الأسرار ، ويمتلك
موهبة التنبؤ بالمجريات قبل وقوعها. ويعزى ذلك إلى علم الامام علي
الصفحه ٢٠١ : البترة المجاورة لمقاطعة العليّة في الأرض التي يمرّ بها نهر (الشاه) ، من
أعمال الحلّة المزيدية (٢).
قال
الصفحه ٢٥٠ : في علم
الحديث عند الشيعة ، وهي كتاب «بحار الأنوار» الذي ينيف على المائة مجلد ، مطبوع
متداول. وفيه من
الصفحه ٢٢٤ : الدين أحمد بن فهد المقرىء الاحسائي.
يذهب السيد مهدي
القزويني ، خلافا لما هو عليه التسالم اليوم ، إلى
الصفحه ١٣٨ : (١٣) في مكان واحد من أرض الريّ ،
وهو المعروف بشاه عبد العظيم.
وزيد بن عليّ بن
الحسين (ع) (١٤) في
الصفحه ١٢١ :
كربلاء» ، ما نصّه : يتوهم البعض أنّ المرقد الواقع بالقرب من مدينة كربلاء على
سبعة أميال من شرقي المدينة
الصفحه ٧٥ : الجانب الشرقي إلى الفرات ، وهو القبر المشهور في مدينة من
أرض حسكة الكوفة ، وقيل هو قبر إبراهيم بن عبد