الصفحه ١٩٠ :
المقدس ، إلى آخره أحد قولين فقد نقل كلا منهما فى تاريخ الخمينى فقال روى عن
الحسن أن الله خلق الأرض فى
الصفحه ١٩١ : الزبد
الجبال ، وروى عن مجاهد قال : خلق الله الأرض قبل السماء فلما خلقت طار منها دخان
فذلك قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : المعمور كما يأتى وهذا كله ظاهر على القول فإن سيدنا آدم صلىاللهعليهوسلم ، بنى البيت ، وأما على القول
الصفحه ٩٣ : من نور الجنة انتهي.
وهذا أنسب مما
استدله الإمام السبكى فتأمله.
هذا والذى ورد من
قوله
الصفحه ١١٠ : للملوك انتهى. وقول ابن هبيرة : إن
التأخير لأجل قالة الناس فيه نظر ، وظاهر الخبر أنه لخشية الردة عليهم
الصفحه ١٧٠ : ، ثم نسخ ذلك قبل الإسراء مع أنه استمر
يصلى إليها على هذا القول حتى هاجر ، ومع هذا فكان يجعل الكعبة بينه
الصفحه ١٧٨ : وتقريره عليه ، وأيضا فقدم الخلق للشىء لا يدل على
التحريم ، ألا ترى إلى قول المفسرين والفقهاء منا فى قوله
الصفحه ١٨٨ : ، وترك الماء يرتعد على حالته إلى يوم القيامة
وذلك قوله : «وكان عرشه على الماء» ثم حصل من تلاطم الماء دخنة
الصفحه ١٩٣ : الإجمال روى التفصيل
فليتأهل وأجاب سعدى أفندى عن آية النازعات بناء على القول بتقدم خلق الأرض مدحوة
بأن
الصفحه ١٩٦ : ،
ورفعه دليل الاختيار واعتبار النظار وحيث على الثانى فى الأمور انتهى قال مولانا
سنان أفندى قوله فى سته
الصفحه ٢٠٠ :
تسمى خامس الورد
أربعا وهكذا وهو الذى أخذ منه «ابن عباس» قوله الذى كاد أن ينفرد به أن يوم
عاشورا
الصفحه ٢٠٦ : ويوافقه قول على ـ كرم الله وجهه
ـ فى خلقه والذى خلق السماء من ماء ودخان وقال كعب : أشد بياضا من اللبن وقال
الصفحه ٢٠٨ : لأن كذا فى شرح المواقف إلا أنه يلزمهم القول بعدم الفرق بين
الجواهر والأعراض فى التجدد والبقاء ضرورة
الصفحه ٣٤٥ :
والآخر مجهول هو
المخبر لابن محزم عن عبد الله بن عمرو ، وقوله ورواه خالد ابن بزار هذه الرواية
وهى
الصفحه ٣٥ :
نقلا عن القشيرى
أنه قال فى تفسير قوله : (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ)(١) قال : ينادى