الصفحه ٣٢٥ : ـ عالج زمزم ، وكان النبى صلىاللهعليهوسلم ينقل فى علاجه الحجارة وهو غلام وهذا الخبر فى مسند البزار
الصفحه ٣٠١ :
فليراجعه. وأما قوله وما الحكمة فى ارتفاع الصخرة؟ فجوابه ليعلم الناس سر قوله
تعالى (رَفَعَ السَّماواتِ
الصفحه ١٦٦ :
وذكر أيضا فى
تفسير قوله تعالى : (وَإِنَّ فَرِيقاً
مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ
الصفحه ٢١٣ : قوله تعالى : (وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ) قبل خلقهما لم يكن حائل بينهما لأنه كان موضوعا على متن
الما
الصفحه ٣٠٩ : قال هذه القبلة قال الفاسى
ولا منافاة بين قول اسامة فى بعض طرق حديثه ركع قبل البيت ، وبين قوله فى بعض
الصفحه ٣٤٤ :
فى جمعه هذه الطرق
، لكن قوله اختلف على هشام محمد رواه. عن ربيعة صحيح ، وليعلم أن الاختلاف عند
الصفحه ٣١ :
مبتدأ اسوداد
الحجر وإن العلة خوف الطوفان ، لكن فى كون العلة ذلك لا يناسب ما فى الحديث من
قوله إنما
الصفحه ١٥٥ : سبط ابن الجوزى فى المرأة ، وذكر أنه كان يقول : قصدى أن أقلع مذهب الحنابلة.
وأما الجواب عن
قوله : وهل
الصفحه ١٨٢ : أن عبد الله بن سلام قال (للنبى) صلىاللهعليهوسلم لما تلا عليه قوله تعالى : (إِلَى الْمَسْجِدِ
الصفحه ٢٠١ :
بقيل ذكر القاضى أيضا فى [حم فصلت] : أن المراد من قوله فى يومين مقدار يومين أو
نوبتين ، وخلق فى كل نوبة
الصفحه ٢٠٩ : عن الظهور ، ودفع هذا بأن الفلك لا ينخرق سقيم جدا فلا ينبغى الأبتناء عليه
وزيد الأمر أن قول مولانا
الصفحه ١١١ : ويصير كالتلاعب فلا يريد وال تغييرها إلا هدمها ولذلك استحسن تركها على ما
هى ، انتهى. فظاهر قوله رضى الله
الصفحه ١٤٨ : فى قول أبى حنيفة رضى الله عنه ، وقال صاحباه : لا يضمن استحسانا إذا كان
ذلك العامة إلا فى حفر البئر
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم بها على أهلها كما هو أحد القولين عند القائلين بأنها فتحت
عنوة ، أو لأنها فتحت صلحا ، والوجه الأول
الصفحه ١٧٣ : ء ابنه فهو محل الرحمة انتهى. لكن فى قول
الزركشى أن المفدى إسماعيل مع كون الذبح بالصخرة قول ملفق من قولين