الصفحه ١٤٥ :
النبى صلىاللهعليهوسلم منه وحضرنى فى الجواب عنه أن دخول الكعبة مشروع سنة وربما
كان واجبا فلا
الصفحه ٣٣٤ : حفاة ، وقيل إنه ما من نبى أهلك
الله أمته ، إلا أتى مكة بمن معه من الصالحين يتعبدون الله بها حتى يموتوا
الصفحه ٣٤٣ : الرزاق عن عبد الملك بن جريح عن رجل عن
ابن شهاب عن النبى صلىاللهعليهوسلم مرسلا بنحوه وأيضا عبد الرزاق
الصفحه ١٥٦ :
وخلفائهم رضى الله
عنهم أعلم من بعدهم بما يصلح فى أرض مكة ، وأنه لو كان عندهم علم عن النبى
الصفحه ٢٩٣ : كل جهة لا يمسكها إلا الذى يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا
بإذنه فى أعلاها من جهة الجنوب قدم النبى
الصفحه ٢١ : يهدم
مما بناه ابن الزبير إلا ناحية الحجر لكونه أدخله فى البيت أمر معلوم مقطوع به
مجمع عليه منقول بالسنة
الصفحه ٥١ : بهذا الخراب المذكور فى الحديث هو الخراب الذى لا يعقبه عمارة. ولا حج وذلك
لا يكون إلا من الحبشة بعد موت
الصفحه ١٨٨ : نظر الرحمة فجمد نصفها فخلق منه العرش فارتعد العرش فكتب عليه لا إله إلا
الله محمد رسول الله فسكن العرش
الصفحه ٧٥ : ليست من الكنز الذى هم النبى
صلىاللهعليهوسلم بتفريقه بقوله : «ولأنفقت كنز الكعبة» على كلام يأتى
الصفحه ١٠٩ :
بعده ابنه حرب ، فقاد بالناس يوم عكاظ وغيره من حروب قريش ، ثم قاد الناس بعد أبى
سفيان ابنه إلا يوم بدر
الصفحه ١٢١ :
فى مصالح رعيته
واجتناب ما يخاف منه تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور الشرعية كأخذ
الزكاة
الصفحه ٢٩٠ : أو ضعيف؟ أو لا وهل هذا الأثر الموجود الآن بصخرة بيت
المقدس المعروف هناك قدم النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٨ : ذلك بكونه غسل به صدر النبى صلىاللهعليهوسلم حين شق لأنه لم يكن يغسل إلا بأفضل المياه وذكر شيخنا
الصفحه ٨٤ : من الفقراء كما لا حق لهم فى مال الكعبة ، وكذا لا حق
فيها لما يحتاج إليه من عمارة مسجد النبى
الصفحه ١٠٨ : بعده عبد المطلب ثم بعده
أبو طالب واستمر إلى أن جاء الإسلام فقام به النبى صلىاللهعليهوسلم وأرسل بمال