الصفحه ١٦٣ : الرسائل ولا خاطبتها بها
إلا لسبب حادث وذلك أنى كنت أفضل عليها نشأتى وأجعل مكانتها فى محل الحقائق دون
الصفحه ١٦٨ : عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ)(٣) على الاستثناء المنقطع أى لكن الذين ظلموا منهم لا
الصفحه ١٧٤ : أفيقال أن الراوى الآخر غلط فزاد يونس؟ وتعقب أيضا بأن
توهيم المهلب للراوى وهم منه وإلا فأى فرق بين موسى
الصفحه ١٨٩ : قوله تعالى (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ) بوجوه منها أنه بمعنى المطر فيذكر ويؤنث وإلا غلب التأنيث
والجمع فى
الصفحه ١٩٢ : بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فإنه يدل على تأخر دحو الأرض المتقدم ، على خلق ما فيها ،
عن خلق السماء وتسويتها إلا
الصفحه ١٩٤ :
هل تأخر الدحو؟ ولا قتضابه أن يكون الأمر بعد خلقها ، وقوله «فقضاهن» لا يساعد
عليه إلا إن يقال أن إرادة
الصفحه ١٩٩ : فلعل اليهود وضعوها على مذهبهم ، فأخذتها الغرب عنه ولم
يرد فى القرآن إلا الجمعة والسبت ، وليسا من أسما
الصفحه ٢٠٠ : ذلك اليوم الذى خلق فيه آدم سادس
بالنظر ليوم الذى وقع فيه خلق ما قبله وإن لم يتصل به ألا ترى أن القاضى
الصفحه ٢١٢ : ، وهى المعرفة بالله تعالى ، ومن الثالث نور ألسنتهم ،
وهو التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله». الحديث
الصفحه ٢٢٠ :
بين بنائهما
أربعون سنة إذ لا يتضح ذلك إلا إذا تقدم هناك بناء على بناء الخليل كما سبق ومما
يصرح
الصفحه ٢٢٥ : كرها قالتا أتينا طائعين لم يجب بهذه المقالة من الأرض إلا أرض الحرم ولذلك
حرمها وقال الزركشى ـ رحمهالله
الصفحه ٢٢٨ : ، فلا يحصل ذلك إلا بالاختلاف بين الخيمة ، والبيت
المعمور فتأمل ذلك. هذا وقيل إن البيت المعمور هو الذى
الصفحه ٢٣٦ : يقربه احد إلا
أهلكته فلم يزل كذلك حتى بنته قريش. انتهى وهذا صريح فى أنهم لم يسرقوا منه اصلا
فكيف ما تقدم
الصفحه ٢٣٨ : ينزل عليه الوحى فطفقوا لا ينجزون
جزورا إلا التمسوه فيدعو لهم فيها. وروى ابن سعيد وأبو نعيم عن ابن عباس
الصفحه ٢٤٨ : أجابوك وإلا فقاتلهم فإذا ظهرت عليهم فأبحها ثلاثا للجند
، وأجهز على حركتهم ، واقتل مدبرهم ، وإياك أن تبقى